معنى قول الناظم: وسطوتم بالنفي حينئذ عليـ***ـه كنفينا للعيب مع نقصان
قلتم ننزهه عن الأعراض والـ***أغراض والأبعاض والجثمان
وعن الحوادث أن تحل بذاته*** سبحانه من طارق الحدثان
والقصد نفي صفاته وفعاله*** والإستواء وحكمة الرحمن حفظ
الشيخ : " وسطوتم بالنفي حينئذ عليـ *** ـه كنفينا للعيب مع نقصان "
يعني معناها انكم نفيتم نفياً قاطعاً لهذه الصفات كما ننفي العيب والنقصان .
" قلتم ننزهه عن الأعراض والـ *** أغراض والأبعاض والجثمان
وعن الحوادث أن تحل بذاته *** سبحانه من طارق الحدثان "
شف أجاب المؤلف زاد اثنين ننزهه عن الأعراض والأغراض والأبعاض والجثمان . يعني الجسم وعن الحوادث أن تحل بذاته يريدون بذلك نفي الأفعال.
" سبحانه " يعني تنزيهه " من طارق الحدثان " يعني سبحانه أن يطرقه شيء حادث وكل هذا والعياذ بالله يقصد به نفي ما جاء في الكتاب والسنة من صفات الله. ولهذا قال :
" والقصد نفي صفاته وفعاله *** والاستواء وحكمة الرحمن ".
يعني معناها انكم نفيتم نفياً قاطعاً لهذه الصفات كما ننفي العيب والنقصان .
" قلتم ننزهه عن الأعراض والـ *** أغراض والأبعاض والجثمان
وعن الحوادث أن تحل بذاته *** سبحانه من طارق الحدثان "
شف أجاب المؤلف زاد اثنين ننزهه عن الأعراض والأغراض والأبعاض والجثمان . يعني الجسم وعن الحوادث أن تحل بذاته يريدون بذلك نفي الأفعال.
" سبحانه " يعني تنزيهه " من طارق الحدثان " يعني سبحانه أن يطرقه شيء حادث وكل هذا والعياذ بالله يقصد به نفي ما جاء في الكتاب والسنة من صفات الله. ولهذا قال :
" والقصد نفي صفاته وفعاله *** والاستواء وحكمة الرحمن ".