(تعظيم قدر رسول الله وأقواله وعرض أقوال الشيوخ على أقوال الرسول فإن وافقت قبلت وإلا ردت)
قدر رسول الله عندك وحده*** والقول منه إليك ذو تبيان ماذا ترى فرضا عليك معينا *** إن كنت ذا عقل وذا إيمان
عرض الذي قالوا على أقواله*** أو عكس ذاك فذانك الأمران
هي مفرق الطرقات بين طريقنا*** وطريق أهل الزيغ والعدوان
قدر مقالات العباد جميعهم*** عدما وراجع مطلع الإيمان
حفظ
الشيخ : يقول :
" قدر رسول الله وحده " نعم
" قدر رسول الله عندك وحده *** والقول منه إليك ذو تبيان والقول منه إليك ذو تبيان "
يعني اجعل قدر الرسول وحده عندك واجعل كلامه ذا تبيان أي كلاما فصيحا واضحا حتى تأخذ بمدلوله
" ماذا ترى فرضا عليك معينا *** إن كنت ذا عقل وذا إيمان
عرض الذي قالوا على أقواله *** أو عكس ذاك فذانك الأمران "
إلى آخره يعني هل ترى من الفرض عليك أن تعرض الذي قالوا على أقوال الرسول أو أن تعرض أقوال الرسول على الذي قالوه ما هو الفرض ؟ أن تعرض أقوال الرسول على ما قالوه هذا الأولى عرض الذي قالوا على أقواله عرض الذي قالوا على أقواله أو عكس ذلك عرض الذي قال على أقوالهم الأول الأول أن تعرض أقوالهم على أقوال الرسول فإن وافقت قبلت وإلا ردت نعم يقول :
" عرض الذي قالوا على أقواله *** أو عكس ذاك فذانك الأمران
هي مفرق الطرقات بين طريقنا *** وطريق أهل الزيغ والعدوان "
نحن نعرض مقالة غير الرسول على مقالة الرسول وهم يعرضون مقالة الرسول على مقالة غير الرسول هذا هو مفترق الطرق والحق مع من عرض مقالة الناس على مقالات الرسول
" قدر مقالات العباد جميعهم *** عدما " كأنهم لم ... شيئا طيب إلى أي شيء أرجع ؟ قال : " وراجع مطلع الإيمان "
يعني منبع الإيمان وهو كلام الرسول صلى الله عليه وسلم .
" قدر رسول الله وحده " نعم
" قدر رسول الله عندك وحده *** والقول منه إليك ذو تبيان والقول منه إليك ذو تبيان "
يعني اجعل قدر الرسول وحده عندك واجعل كلامه ذا تبيان أي كلاما فصيحا واضحا حتى تأخذ بمدلوله
" ماذا ترى فرضا عليك معينا *** إن كنت ذا عقل وذا إيمان
عرض الذي قالوا على أقواله *** أو عكس ذاك فذانك الأمران "
إلى آخره يعني هل ترى من الفرض عليك أن تعرض الذي قالوا على أقوال الرسول أو أن تعرض أقوال الرسول على الذي قالوه ما هو الفرض ؟ أن تعرض أقوال الرسول على ما قالوه هذا الأولى عرض الذي قالوا على أقواله عرض الذي قالوا على أقواله أو عكس ذلك عرض الذي قال على أقوالهم الأول الأول أن تعرض أقوالهم على أقوال الرسول فإن وافقت قبلت وإلا ردت نعم يقول :
" عرض الذي قالوا على أقواله *** أو عكس ذاك فذانك الأمران
هي مفرق الطرقات بين طريقنا *** وطريق أهل الزيغ والعدوان "
نحن نعرض مقالة غير الرسول على مقالة الرسول وهم يعرضون مقالة الرسول على مقالة غير الرسول هذا هو مفترق الطرق والحق مع من عرض مقالة الناس على مقالات الرسول
" قدر مقالات العباد جميعهم *** عدما " كأنهم لم ... شيئا طيب إلى أي شيء أرجع ؟ قال : " وراجع مطلع الإيمان "
يعني منبع الإيمان وهو كلام الرسول صلى الله عليه وسلم .