معنى قول الناظم: لولا تداركه الإله بلطفه*** ولى على العقبين ذا نكصان
لكن توقف خاضعا متذللا*** مستشعر الإفلاس من أثمان
فأتاه جند حل عنه قيوده*** فامتد حينئذ له الباعان
والله لولا أن تحل قيوده*** وتزول عنه ربقة الشيطان
حفظ
الشيخ : يقول :
" لولا تداركه الإله بلطفه *** ولى على العقبين ذا نكصان "
يعني لولا أن الله تداركه بلطفه لكان حين عجز عن الاقتباس يرجع ويترك كما يوجد بعض الناس إذا عجز عن إدراك الشيء أول مرة نكص على عقبيه وتركه
" لكن توقف خاضعا متذللا *** مستشعر الإفلاس من أثمان "
يعني أنه لم ينكص ولكن نعم وقف فلعل الله يفتح عليه
" فأتاه جند حل عنه قيوده *** فامتد حينئذ له الباعان "
معلوم أنه إذا حلت القيود يستطيع أن يخطو خطوة واسعة ويمتد باعه يقول :
" والله لولا أن تحل قيوده *** وتزول عنه ربقة الشيطان " .
" لولا تداركه الإله بلطفه *** ولى على العقبين ذا نكصان "
يعني لولا أن الله تداركه بلطفه لكان حين عجز عن الاقتباس يرجع ويترك كما يوجد بعض الناس إذا عجز عن إدراك الشيء أول مرة نكص على عقبيه وتركه
" لكن توقف خاضعا متذللا *** مستشعر الإفلاس من أثمان "
يعني أنه لم ينكص ولكن نعم وقف فلعل الله يفتح عليه
" فأتاه جند حل عنه قيوده *** فامتد حينئذ له الباعان "
معلوم أنه إذا حلت القيود يستطيع أن يخطو خطوة واسعة ويمتد باعه يقول :
" والله لولا أن تحل قيوده *** وتزول عنه ربقة الشيطان " .