معنى قول الناظم: كان الرقي إلى الثريا مصعدا*** من دون تلك النار في الإمكان
فرأى بتلك النار آكام المديـ***ـنة كالخيام تشوفها العينان
ورأى على طرقاتها الأعلام قد***نصبت لأجل السالك الحيران
ورأى هنالك كل هاد مهتد*** يدعو إلى الإيمان والإيقان
حفظ
الشيخ : " كان الرقي إلى الثريا مصعدا *** من دون تلك النار في الإمكان "
نعم يقول لولا أن الله يسر له من حل له القيود حتى مشى لكان الرقي إلى الثريا وهي في السماء أيسر من الوصول إلى هذه النار التي يريد أن يقتبس منها
" والله لولا أن تحل قيوده *** وتزول عنه ربقة الشيطان
كان الرقي إلى الثريا مصعدا *** من دون تلك النار في الإمكان
فرأى بتلك النار آطام المديـ *** ـنة كالخيام تشوفها العينان "
الآطام جمع أطم وهو الأماكن المرتفعة يقول :
" ورأى على طرقاتها الأعلام قد *** نصبت لأجل السالك الحيران "
إرشادات طريق أعلام نصبت لترشد الإنسان المتحير فهنا آطام وهنا أعلام
" ورأى هنالك كل هاد مهتد *** يدعو إلى الإيمان والإيقان "
فإذن هناك علامات أرضية وعلامات بشرية العلامة البشرية هم هؤلاء الهداة المهتدون الذين يدعون إلى الله عز وجل .
نعم يقول لولا أن الله يسر له من حل له القيود حتى مشى لكان الرقي إلى الثريا وهي في السماء أيسر من الوصول إلى هذه النار التي يريد أن يقتبس منها
" والله لولا أن تحل قيوده *** وتزول عنه ربقة الشيطان
كان الرقي إلى الثريا مصعدا *** من دون تلك النار في الإمكان
فرأى بتلك النار آطام المديـ *** ـنة كالخيام تشوفها العينان "
الآطام جمع أطم وهو الأماكن المرتفعة يقول :
" ورأى على طرقاتها الأعلام قد *** نصبت لأجل السالك الحيران "
إرشادات طريق أعلام نصبت لترشد الإنسان المتحير فهنا آطام وهنا أعلام
" ورأى هنالك كل هاد مهتد *** يدعو إلى الإيمان والإيقان "
فإذن هناك علامات أرضية وعلامات بشرية العلامة البشرية هم هؤلاء الهداة المهتدون الذين يدعون إلى الله عز وجل .