لكنه عند الضرورة لا يصار*** إليه إلا بعد ذا الفقدان (بيان أن القياس لا يصار إليه إلا إذا عدم النص) حفظ
الشيخ : " لكنه عند الضرورة لا يصار *** إليه إلا بعد ذا الفقدان "
" لكنه عند الضرورة لا يصار *** إليه إلا بعد ذا الفقدان "
يعني أننا لا نصير إلى القياس إلا إذا عدمنا النص أما إذا وجدنا النص فإننا في غنى عن القياس إذا عدمناه فإننا نقيس فيكون القياس بالنسبة للنصوص كالميتة بالنسبة للمذكاة متى يحل أكل الميتة ؟ عند الضرورة ويكون القياس كذلك بالنسبة للنصوص بمنزلة التراب عند الماء لا نستعمله إلا إذا تعذر استعمال الماء فالقياس لا يصار إليه إلا عند الضرورة فإذا اضطررنا إليه ولم نجد نصا ولا إجماعا نعتمد عليه حينئذ نلجأ إلى القياس .
" لكنه عند الضرورة لا يصار *** إليه إلا بعد ذا الفقدان "
يعني أننا لا نصير إلى القياس إلا إذا عدمنا النص أما إذا وجدنا النص فإننا في غنى عن القياس إذا عدمناه فإننا نقيس فيكون القياس بالنسبة للنصوص كالميتة بالنسبة للمذكاة متى يحل أكل الميتة ؟ عند الضرورة ويكون القياس كذلك بالنسبة للنصوص بمنزلة التراب عند الماء لا نستعمله إلا إذا تعذر استعمال الماء فالقياس لا يصار إليه إلا عند الضرورة فإذا اضطررنا إليه ولم نجد نصا ولا إجماعا نعتمد عليه حينئذ نلجأ إلى القياس .