والله ما اضطر العباد إليه فيـ***ـما بينهم من حادث بزمان (بيان بطلان قول أن كل مسألة بعينها يوجد حكمها في الكتاب والسنة) حفظ
الشيخ : ثم قال المؤلف :
" والله ما اضطر العباد إليه فيـ *** ـما بينهم من حادث بزمان "
يعني معناه أن النصوص كافية كافية ولكن لا شك أن هذا ليس على إطلاقه فإن الحوادث لا منتهى لها وهي أعني الحوادث أحيانا قد تكون داخلة في العموم ولكنه لا يفهم بعض الناس دخولها فيذهب إلى القياس ودعوى أن كل مسألة بعينها يوجد حكمها في الكتاب والسنة في النفس منه شيء لكن نعم يوجد الإحالة على القياس في الكتاب والسنة وحينئذ يكون لها أصل في الكتاب والسنة من حيث أن الكتاب والسنة يحيلان على القياس الصحيح المهم كلام المؤلف هنا يقول :
" والله ما اضطر العباد إليه فيـ *** ـما بينهم من حادث بزمان " .
" والله ما اضطر العباد إليه فيـ *** ـما بينهم من حادث بزمان "
يعني معناه أن النصوص كافية كافية ولكن لا شك أن هذا ليس على إطلاقه فإن الحوادث لا منتهى لها وهي أعني الحوادث أحيانا قد تكون داخلة في العموم ولكنه لا يفهم بعض الناس دخولها فيذهب إلى القياس ودعوى أن كل مسألة بعينها يوجد حكمها في الكتاب والسنة في النفس منه شيء لكن نعم يوجد الإحالة على القياس في الكتاب والسنة وحينئذ يكون لها أصل في الكتاب والسنة من حيث أن الكتاب والسنة يحيلان على القياس الصحيح المهم كلام المؤلف هنا يقول :
" والله ما اضطر العباد إليه فيـ *** ـما بينهم من حادث بزمان " .