- بيان أن الله يراه المؤمنون في العرصات وفي الجنة وكذا المنافقون يراه في العرصات فقط وهل الكفار يراه في العرصات حفظ
الشيخ : الرب عز وجل يراه أهل الإيمان بعد دخول الجنة، وفي عرصات القيامة.
ويراه كذلك المنافقون في عرصات القيامة، ولكنهم بعد ذلك يحجبون، والحكمة من هذا زيادة الحسرة عليهم، والعياذ بالله، ولأنهم آمنوا ثم كفروا.
ويراه كذلك الكفار على قول بعض أهل العلم، ولكنه يحتجب عنهم، وظاهر النصوص أنهم لا يرونه أعني الكفار الخلص، لقول الله تعالى: (( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون )).
أما أهل الإيمان فيرونه رؤية رضا في عرصات القيامة وبعد دخول الجنة، يقول:
" *** رؤيا العيان كما يرى القمران "
نعم.
" جهرا يرون الله فوق سمائه *** رؤيا العيان كما يرى القمران "
ويراه كذلك المنافقون في عرصات القيامة، ولكنهم بعد ذلك يحجبون، والحكمة من هذا زيادة الحسرة عليهم، والعياذ بالله، ولأنهم آمنوا ثم كفروا.
ويراه كذلك الكفار على قول بعض أهل العلم، ولكنه يحتجب عنهم، وظاهر النصوص أنهم لا يرونه أعني الكفار الخلص، لقول الله تعالى: (( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون )).
أما أهل الإيمان فيرونه رؤية رضا في عرصات القيامة وبعد دخول الجنة، يقول:
" *** رؤيا العيان كما يرى القمران "
نعم.
" جهرا يرون الله فوق سمائه *** رؤيا العيان كما يرى القمران "