( ثناء الناظم على أنصار الرسول صلى الله عليه وسلم )
فعليه من قبل الإله تحية*** والله يبقيه مدى الأزمان لولاه ما سقي الغراس فوق ذا*** ك الماء للدلب العظيم الشان
حفظ
الشيخ : ثم قال:
" فعليه من قبل الإله تحية *** والله يبقيه مدى الأزمان "
فعليه، يحتمل أن الضمير يعود على أنصار، وهي جمع باعتبار الجنس، أي: فعلى أنصار الرسول فوارس الإيمان من قبل الله تحية، والله يبقيه مدى الأزمان، وكأن الهرّاس حسب ما قرأ الأخ علي كأنه يريد أن يكون الضمير " فعليه " عائدا على شيخ الإسلام، ولكنه لما لم يجد له ذكر ينبغي أن يكون " فعليه " أي: فعلى هذه الأنصار، ويكون هذا الجمع باعتبار الجنس.
" فعليه من قبل الإله تحية *** والله يبقيه مدى الأزمان
لولاه ما سقي الغراس فسوق *** ذاك الماء للدلب العظيم الشان "
يعني: لولا أنصار الرسول عليه الصلاة والسلام فوارس الإيمان ما سقي الغراس، فسوق ذاك الماء للدلب العظيم الشان.
" فعليه من قبل الإله تحية *** والله يبقيه مدى الأزمان "
فعليه، يحتمل أن الضمير يعود على أنصار، وهي جمع باعتبار الجنس، أي: فعلى أنصار الرسول فوارس الإيمان من قبل الله تحية، والله يبقيه مدى الأزمان، وكأن الهرّاس حسب ما قرأ الأخ علي كأنه يريد أن يكون الضمير " فعليه " عائدا على شيخ الإسلام، ولكنه لما لم يجد له ذكر ينبغي أن يكون " فعليه " أي: فعلى هذه الأنصار، ويكون هذا الجمع باعتبار الجنس.
" فعليه من قبل الإله تحية *** والله يبقيه مدى الأزمان
لولاه ما سقي الغراس فسوق *** ذاك الماء للدلب العظيم الشان "
يعني: لولا أنصار الرسول عليه الصلاة والسلام فوارس الإيمان ما سقي الغراس، فسوق ذاك الماء للدلب العظيم الشان.