( الشرك إقرار بالربوبية ولهذا جعلوا له وساطة في العبادة ) والشرك فهو توسل مقصوده الز***لفى من الرب العظيم الشان بعبادة المخلوق من حجر ومن*** بشر ومن قبر ومن أوثان
حفظ
الشيخ : المشرك، يقول:
" والشرك فهو توسل مقصوده *** الزلفى من الرب العظيم الشان "
يقولون: ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى، ويقرون بالربوبية بأن الله هو الخالق، وهو الرازق، وهو الذي خلقهم، وهو الذي يرزقهم، يقرون بهذا، ويقولون: إنهم لم يشركوا إلا من أجل أن تقربهم هذه الأوثان إلى الله عز وجل، بعبادة المخلوق، يعني: يعبدون المخلوق ليقربهم إلى الله، نعم، كما يكرم الإنسان خادم الملك لأيش؟ ليقربه من الملك، يعطي البواب دراهم أو كسوة أو ما أشبه ذلك ليدخله على الملك.
" بعبادة المخلوق من حجر ومن *** بشر ومن قبر ومن أوثان "
" والشرك فهو توسل مقصوده *** الزلفى من الرب العظيم الشان "
يقولون: ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى، ويقرون بالربوبية بأن الله هو الخالق، وهو الرازق، وهو الذي خلقهم، وهو الذي يرزقهم، يقرون بهذا، ويقولون: إنهم لم يشركوا إلا من أجل أن تقربهم هذه الأوثان إلى الله عز وجل، بعبادة المخلوق، يعني: يعبدون المخلوق ليقربهم إلى الله، نعم، كما يكرم الإنسان خادم الملك لأيش؟ ليقربه من الملك، يعطي البواب دراهم أو كسوة أو ما أشبه ذلك ليدخله على الملك.
" بعبادة المخلوق من حجر ومن *** بشر ومن قبر ومن أوثان "