عنوانه هذا كتاب من عزيـ***ـز راحم لفلان ابن فلان فدعوه يدخل جنة المأوى التي ار***تفعت ولكن القطوف دواني( طلب الشيخ من الطلبة البحث حول تخريج حديث حول إعطاء العبد كتابه عند الجسر ) حفظ
الشيخ : يقول:
" عنوانه هذا كتاب من عزيـ *** ـز راحم لفلانٍ ابن فلان
فدعوه يدخل جنة المأوى التي ار*** تفعت ولكن القطوف دوان "

يعطى كتابا عند الصعود على الصراط بأنه كتاب من عزيز رحيم لفلان ابن فلان، وربما يشهد لهذا قوله تعالى: (( نزلا من غفور رحيم )) فدعوه يدخل، وهذا ورد به أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم، ونريد من واحد منكم أن ينتدب لتحقيقه؟ نعم.
اكتب الزراع، أحمد الزراع.
" هذا وقد كتب اسمه مذ كان في الأرحام ".
طيب، يقول المؤلف: إن الجنة ارتفعت، ولكن القطوف دواني.
القطوف جمع قطف وهو الثمر، قطوفها دانية يعني: هي مع علوها هي دانية، فإذا اشتهى الإنسان ثمرة من هذه الثمرات انهزع الغصن له حتى تكون الثمرة بين يديه، لا يحتاج إلى تعب ولا إلى عناء، كما قال تعالى: (( قطوفها دانية )). اللهم اجعلنا من أهلها. طيب.