( ذكر الراجح عند الشيخ في هذه المسألة ) وكذاك مولود لجنان يجوز أن*** يأتي بلا حيض ولا فيضان والأمر في ذا ممكن في نفسه*** والقطع ممتنع بلا برهان
حفظ
الشيخ : جزاه الله خير، هذا هو العدل، يقول: يمكن أن يأتي بلا حيض وبلا إنزال، لكننا لا نقطع بهذا، لا نقطع بهذا.
والذي يظهر والعلم عند الله أنهم لا يشتهون الأولاد، وأنهم لو اشتهوا لحصل بدون فضلات من حيض أو مني، والله على كل شيء قدير.
لكن الي يظهر والله أعلم أن أهل الجنة في غنى عن الأولاد، لا يحتاجون إلى بقاء النسل كما نحتاجه نحن في الدنيا، الإنسان إذا مات بلا أولاد خلاص انتهى، ولا عاد يجي له ذكر، فالأولاد هم بقاء الإنسان في الحقيقة، وأيضا الذرية الصغار هؤلاء يكونون مع أهليهم في منازلهم، كما قال الله تعالى: (( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرئ بما كسب رهين )). فإذا كان معهم ذريتهم الصغار، وعندهم هؤلاء الحور والنعيم الذي لا يخطر على بال أحد، فهم عن غنى عن الأولاد، ولكن مع ذلك الذي نجزم به من دلالة الآية (( وفيها ما تشتهيه الأنفس )) أنه لو اشتهى الإنسان الولد لحصل، وأنه ليس بالضروري أن يكون هناك أيش؟ حيض أو مني، ليس بضروري، لأن الله خلق الجنس البشري كما قال ابن القيم من أصناف أربعة وهم كلهم بشر، كلهم في الدنيا فكيف بالآخرة؟ قد يكون الولد من دون إنزال ومن دون حيض، نعم، وأيضا الحمل المعروف في بني آدم أنه يبقى مدة، وما جاء به الحديث من حمل نساء أهل الجنة لا يبقى مدة، والله أعلم.
الطالب : ... .
الشيخ : إي وشلون؟
الطالب : ... .
الشيخ : صالحا يعني .
الطالب : ... .
الشيخ : ممكن هذا المعنى.
الطالب : ... .
الشيخ : إي.
الطالب : ... ما في إشكال.
الشيخ : انتهت البحوث، خلاص.
والذي يظهر والعلم عند الله أنهم لا يشتهون الأولاد، وأنهم لو اشتهوا لحصل بدون فضلات من حيض أو مني، والله على كل شيء قدير.
لكن الي يظهر والله أعلم أن أهل الجنة في غنى عن الأولاد، لا يحتاجون إلى بقاء النسل كما نحتاجه نحن في الدنيا، الإنسان إذا مات بلا أولاد خلاص انتهى، ولا عاد يجي له ذكر، فالأولاد هم بقاء الإنسان في الحقيقة، وأيضا الذرية الصغار هؤلاء يكونون مع أهليهم في منازلهم، كما قال الله تعالى: (( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرئ بما كسب رهين )). فإذا كان معهم ذريتهم الصغار، وعندهم هؤلاء الحور والنعيم الذي لا يخطر على بال أحد، فهم عن غنى عن الأولاد، ولكن مع ذلك الذي نجزم به من دلالة الآية (( وفيها ما تشتهيه الأنفس )) أنه لو اشتهى الإنسان الولد لحصل، وأنه ليس بالضروري أن يكون هناك أيش؟ حيض أو مني، ليس بضروري، لأن الله خلق الجنس البشري كما قال ابن القيم من أصناف أربعة وهم كلهم بشر، كلهم في الدنيا فكيف بالآخرة؟ قد يكون الولد من دون إنزال ومن دون حيض، نعم، وأيضا الحمل المعروف في بني آدم أنه يبقى مدة، وما جاء به الحديث من حمل نساء أهل الجنة لا يبقى مدة، والله أعلم.
الطالب : ... .
الشيخ : إي وشلون؟
الطالب : ... .
الشيخ : صالحا يعني .
الطالب : ... .
الشيخ : ممكن هذا المعنى.
الطالب : ... .
الشيخ : إي.
الطالب : ... ما في إشكال.
الشيخ : انتهت البحوث، خلاص.