هذا ويكفي أنه سبحانه*** وصف الوجوه بنظرة بجنان ( ذكر الدليل الرابع من القرآن لرؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة ومعنى قوله تعالى:{ وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة }) حفظ
الشيخ : طيب هذا أيضاً من الأدلة أن الله عز وجل قال: (( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة )) الأولى مكتوبة بأيش؟
الطالب : بالضاد
الطالب : بالضاد
الشيخ : مكتوبة بأيش ؟
الطالب : بالضاد
الشيخ : بالصاد ولا بالطا
الطالب : بالصاد
الشيخ : (( وجوه يومئذ ناضرةٌ ))
الطالب : بالصاد
الشيخ : طيب (( ولقاهم نضرةً وسرورا ))
الطالب : بالصاد
الشيخ : بالصاد ها ولا بالطا
الطالب : بالصاد
الشيخ : طيب يقال للذهب النِّضار بالصاد ولا بالطا
الطالب : بالصاد
الشيخ : بالصاد أي نعم إذن (( ناضرة )) بالصاد يعني حسنة كما قال تعالى : (( ولقاهم نضرة وسرورا )) أي حُسنا في وجوههم وسرورا في قلوبهم (( ناضرة )) يعني حسنة (( إلى ربها ناظرة )) (( ربها )) الضمير يعود على إيش؟ على الوجوه يعني هذه الوجوه تنظر إلى ربها (( إلى ربها ناظرة )) بمعنى رائية بمعنى رائية أي نظر عين واستدل المؤلف لهذا بأدلة أولاً: حسن الوجوه المنتظر هل يحسن وجهه قد يحسن وقد لا يحسن المنتظر للشيء المحبوب إليه نعم قد يحسن وجهه وقد لا يحسن صح ؟
الطالب : نعم
الشيخ : اجزموا يا جماعة
الطالب : صح
الشيخ : إنسان وعدناه شيئا وجعل ينتظر أحيانا يؤمل ها فيَزين وجهه وأحيانا يقنط وييأس فيسوء ويَسوَد وجهه يقول أخاف إنه ... لا يعطيني كان بالأول قال أبى أبعطيك مليون ريال فقام وجهه يتهلهل نعم وهو ينتظر أبطأ تأخر قال الظاهر أن صاحبنا هو... وش يكون وجهه ها يكون كالحاً ييأس لكن هذي ناظرة في حال نظرها إلى ربها كيف تكون منتظرة ثم إذا قالوا إلى ثواب ربها ناظرة قُلنا هذا خلاف الظاهر ما الذي يمنع ربنا عز وجل أن يقول إلى ثواب ربها إلى ثواب ربها نعم
الطالب : بالضاد
الطالب : بالضاد
الشيخ : مكتوبة بأيش ؟
الطالب : بالضاد
الشيخ : بالصاد ولا بالطا
الطالب : بالصاد
الشيخ : (( وجوه يومئذ ناضرةٌ ))
الطالب : بالصاد
الشيخ : طيب (( ولقاهم نضرةً وسرورا ))
الطالب : بالصاد
الشيخ : بالصاد ها ولا بالطا
الطالب : بالصاد
الشيخ : طيب يقال للذهب النِّضار بالصاد ولا بالطا
الطالب : بالصاد
الشيخ : بالصاد أي نعم إذن (( ناضرة )) بالصاد يعني حسنة كما قال تعالى : (( ولقاهم نضرة وسرورا )) أي حُسنا في وجوههم وسرورا في قلوبهم (( ناضرة )) يعني حسنة (( إلى ربها ناظرة )) (( ربها )) الضمير يعود على إيش؟ على الوجوه يعني هذه الوجوه تنظر إلى ربها (( إلى ربها ناظرة )) بمعنى رائية بمعنى رائية أي نظر عين واستدل المؤلف لهذا بأدلة أولاً: حسن الوجوه المنتظر هل يحسن وجهه قد يحسن وقد لا يحسن المنتظر للشيء المحبوب إليه نعم قد يحسن وجهه وقد لا يحسن صح ؟
الطالب : نعم
الشيخ : اجزموا يا جماعة
الطالب : صح
الشيخ : إنسان وعدناه شيئا وجعل ينتظر أحيانا يؤمل ها فيَزين وجهه وأحيانا يقنط وييأس فيسوء ويَسوَد وجهه يقول أخاف إنه ... لا يعطيني كان بالأول قال أبى أبعطيك مليون ريال فقام وجهه يتهلهل نعم وهو ينتظر أبطأ تأخر قال الظاهر أن صاحبنا هو... وش يكون وجهه ها يكون كالحاً ييأس لكن هذي ناظرة في حال نظرها إلى ربها كيف تكون منتظرة ثم إذا قالوا إلى ثواب ربها ناظرة قُلنا هذا خلاف الظاهر ما الذي يمنع ربنا عز وجل أن يقول إلى ثواب ربها إلى ثواب ربها نعم