حمدوا التقى عند الممات كذا السرى*** عند الصباح فحبذا الحمدان
وحدت بهم عزماتهم نحو العلى*** وسروا فما نزلوا إلى نعمان
حفظ
الشيخ : " حمدوا التقى عند الممات كذا السرى *** عند الصباح فحبذا الحمدان "
يعني أنهم لما حضرهم الموت حمدوا ما أنعم الله به عليهم من التقوى والإيمان لأنهم أدركوا أنهم رابحون بخلاف من حضره الموت وهو على العكس من هذا من هذا فإنه لن يحمد نفسه
" وحدت بهم عزماتهم نحو العلا *** وسروا فما نزلوا إلى نعمان "
يعني أنهم جدوا في السير وحدت بهم العزمات من الحدى للإبل يعني أنها أسرعت بهم وسروا في اليل فما نزلوا إلى نعمان نعمان واد معروف فيه الأرائك الكثيرة
يعني أنهم لما حضرهم الموت حمدوا ما أنعم الله به عليهم من التقوى والإيمان لأنهم أدركوا أنهم رابحون بخلاف من حضره الموت وهو على العكس من هذا من هذا فإنه لن يحمد نفسه
" وحدت بهم عزماتهم نحو العلا *** وسروا فما نزلوا إلى نعمان "
يعني أنهم جدوا في السير وحدت بهم العزمات من الحدى للإبل يعني أنها أسرعت بهم وسروا في اليل فما نزلوا إلى نعمان نعمان واد معروف فيه الأرائك الكثيرة