تعليق الشيخ على قول المؤلف "(فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون) - (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله) - (وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا) - (يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) - (تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديراً) - (ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون، عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون) - (فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون) - (قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون) وقوله: (الرحمن( ) على العرش استوى)( ) في سبعة مواضع: في سورة الأعراف قوله: (إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش) ، وقال في سورة يونس عليه السلام: (إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش) ، وقال في سورة الرعد (الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش) وقال في سورة طه: (الرحمن على العرش استوى) وقال في سورة الفرقان: (ثم استوى على العرش الرحمن) وقال في سورة ألم السجدة: (الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش)وقال في سورة الحديد: (هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش) حفظ