القراءة من قول المصنف: فلما رأى ذلك أبوه وعمه طابت نفوسهما فانصرفا ودعي زيد بن محمدٍ حتى جاء الله بالإسلام فنزلت ادعوهم لآبائهم زيد بن حارثة . قال معمرٍ في " جامعه " عن الزهري : ما علمنا أحدًا أسلم قبل زيد بن حارثة وهو الذي أخبر الله عنه في كتابه أنه أنعم عليه وأنعم عليه رسوله وسماه باسمه حفظ