القراءة من قول المصنف: كان الصديق إذا مر بأحدٍ من العبيد يعذب اشتراه منهم وأعتقه منهم بلالٌ وعامر بن فهيرة وأم عبيسٍ وزنيرة والنهدية وابنتها وجاريةٌ لبني عدي كان عمر يعذبها على الإسلام قبل إسلامه وقال له أبوه يا بني أراك تعتق رقابًا ضعافًا فلو أنك إذ فعلت ما فعلت أعتقت قومًا جلدًا يمنعونك فقال له أبو بكرٍ إني أريد ما أريد حفظ