القراءة من قول المصنف:فصل ٌفلما نقضت الصحيفة وافق موت أبي طالبٍ وموت خديجة وبينهما يسيرٌ فاشتد البلاء على رسول الله صلى الله عليه وسلم من سفهاء قومه وتجرءوا عليه فكاشفوه بالأذى فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الطائف حفظ