القراءة من قول المصنف: فالأنبياء إنما استقرت أرواحهم هناك بعد مفارقة الأبدان وروح رسول الله صلى الله حال الحياة ثم عادت وبعد وفاته استقرت في الرفيق الأعلى مع أرواح الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - ومع هذا فلها إشرافٌ على البدن وإشراقٌ وتعلقٌ به بحيث يرد السلام على من سلم عليه حفظ