القراءة من قول المصنف: لقد هممت أن أصحبه ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلًا وأصبح صوتٌ بمكة عاليًا يسمعونه ولا يرون القائل
جزى الله رب العرش خير جزائه رفيقين حلا خيمتي أم معبدٍ
هما نزلا بالبر وارتحلا به
وأفلح من أمسى رفيق محمد
فيالقصي ما زوى الله عنكم
به من فعالٍ لا يجازى وسودد
ليهن بني كعبٍ مكان فتاتهم
ومقعدها للمؤمنين بمرصد
سلوا أختكم عن شاتها وإنائها
فإنكم إن تسألوا الشاء تشهد
حفظ