القراءة من قول المصنف: أما ترون الداعي لا ينزع والذاهب منكم لا يرجع هو والله القتل . قال مالكٌ في رواية ابن القاسم : قال عبد الله بن أبي لسعد بن معاذٍ في أمرهم إنهم أحد جناحي وهم ثلاثمائة دارعٍ وستمائة حاسرٍ فقال قد آن لسعدٍ ألا تأخذه في الله لومة لائمٍ ولما جيء بحيي بن أخطب إلى بين يديه ووقع بصره عليه قال أما والله ما لمت نفسي في معاداتك ، ولكن من يغالب الله يغلب ثم قال يا أيها الناس لا بأس قدر الله وملحمةٌ كتبت على بني إسرائيل ثم حبس فضربت عنقه حفظ