القراءة من قول المصنف: فصلٌ فأقام بالمدينة ربيعًا الأول ثم خرج يريد قريشًا ، واستخلف على المدينة ابن أم مكتومٍ ، فبلغ بحران معدنًا بالحجاز من ناحية الفرع ، ولم يلق حربًا ، فأقام هنالك ربيعًا الآخر وجمادى الأولى ، ثم انصرف إلى المدينة . حفظ