أحد الإخوة يقول قوله صلى الله عليه وسلم لصحابته رضي الله عنهم أجمعين لا تصلوا العصر إلا في بني قريضة ) كيف نفهم هذا الحديث لاسيما أن أهل البدع والحزبيين يستشهدون به لترك الأمر عن ظاهره ؟ فإذا قلت لأحدهم أرخي لحيتك واستدللت عليه بقول النبي صلى الله عليه وسلم ( أرخوا اللحى ) قال اختلفوا الصحابة في تلق الأمر من النبي صلى الله عليه وسلم ومع ذلك أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث بني قريضة المتقدم فكيف نرد عليهم وجزاك الله خيرا ؟ حفظ