قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : ( واختلف أصحابنا هل كانت المشاورة واجبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم أم كانت سنة في حقه صلى الله عليه وسلم كما في حقنا ؟ والصحيح عندهم وجوبها ، وهو المختار ، قال الله تعالى : { وشاورهم في الأمر } ] حفظ