قراءة من شرح النووي : ( قال الله تعالى : { وشاورهم في الأمر } ] والمختار الذي عليه جمهور الفقهاء ومحققو أهل الأصول أن الأمر للوجوب ، وفيه أنه ينبغي للمتشاورين أن يقول كل منهم ما عنده ، ثم صاحب الأمر يفعل ما ظهرت له مصلحة والله أعلم ] حفظ