قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : ( وقوله : ( يكبر حين يهوي ساجدا . ثم يكبر حين يرفع ، ويكبر حين يقوم ، من المثنى ) هذا دليل على مقارنة التكبير لهذه الحركات وبسطه عليها فيبدأ بالتكبير حين يشرع في الانتقال إلى الركوع ويمده حتى يصل حد الراكعين ، ثم يشرع في تسبيح الركوع ، ويبدأ بالتكبير حين يشرع في الهوي إلى السجود ويمده حتى يضع جبهته على الأرض ، ثم يشرع في تسبيح السجود ] ويبدأ في قوله سمع الله لمن حمده حين يشرع في الرفع من الركوع حفظ