قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : ( وأما في الدنيا فلبعض العباد ملك مجازي ، ويدعي بعضهم دعوى باطلة ، وهذا كله ينقطع في ذلك اليوم ، هذا معناه ، وإلا فالله سبحانه وتعالى هو المالك والملك على الحقيقة للدارين وما فيهما ومن فيهما ، وكل من سواه مربوب له عبد مسخر ، ثم في هذا الاعتراف من التعظيم والتمجيد وتفويض الأمر ما لا يخفى ] حفظ