" فعلى الأولى قال الأعمش : سموا اللات من الإله، والعزى من العزيز .
وقال ابن كثير : اللات كانت صخرة بيضاء منقوشة، عليها بيت بالطائف، له أستار وسدنة وحوله فناء معظم عند أهل الطائف وهم ثقيف ومن تبعها ؛ يفتخرون بها على من عداهم من أحياء العرب بعد قريش . قاله ابن هشام .
وعلى الثانية قال ابن عباس : كان رجلا يلت السويق للحاج، فلما مات عكفوا على قبره . ذكره البخاري " حفظ