كيف يصوم السائق والفرّان .؟ حفظ
السائل : رجل يعمل فرّان أو سائق، فهل يُطعِم أم ماذا يفعل وحياته كلّها في الخبز والنار، أم في السيّارة في السفر ؟.
الشيخ : كلها إيش ؟.
السائل : يعني يقول رجل يعمل فرّان أو سائق.
الشيخ : إيه نعم.
السائل : فهل يُطعم يعني في الإفطار في رمضان؟.
الشيخ : بالنسبة للسائق ما فيه إشكال، السائق مهما كان لابد أن له أياماً يتمكن فيها من قضاء، أما بالنسبة للفرّان فأنا أقول في اعتقادي، لا أستطيع أتصور فرّاناً إذا أولاً ترك العمل في كل شهر رمضان أنه سيضطر أن يسأل الناس، يشحذ يعني، لا أتصور إنسان هكذا لأنه يعمل طول السنة كل يوم بيومه هاللي اللي بيطلع له أجر مثلاً إن كان أجيراً بيروح وثاني يوم ما عنده ولا فلس إلا ما يحصله في آخر النهار، ما أستطيع أتصور أن هذا إنسان، لكل جواب.
السائل : طيب الناس ... .
الشيخ : طوّل بالك ، طوّل بالك ، هاه هاي مشكلة، هذا مثل اللي بيقول مين اللي بده يعالج نساءنا، إذا نحن ما علمنا بناتنا الطب في هذا التعليم المختلط، هذا يُقال أيضاَ ، جواب هذا وذاك الفاسق الفاجر هو اللي بيقوم بهذا الواجب، ولا يهمك الأمر، لأنهم بيأتونا فسّاق أكثر من الصالحين اللي بيلتزموا بالأحكام الشرعيّة.
يعني كل مشكلة لها علاجها في هذه الحياة الدنيا، يعني هاي الكفّار الآن شو عم بنصنع نحن المسلمين من أسلحة لا شيء، كلها بتجيبها من برا، السيّارات ووسائل الراحة والزينة والإعانة كلها من برا، الشاهد بالنسبة للفرّان أنا لا أتصور أنه تحيط بالفرّان ضرورة تبيح له أن يعمل فرّاناً في النهار يضطر من أجل هذا العمل أن يُفطر في رمضان، لا أتصور هذا أبداً إلا رجل طمّاع بيريد يوفر المال حتى في شهر رمضان، ومثال أخونا هنا أنه إن وجد هذا الشيء بقول الخطوة التالية ، وسيقال أيضاً إن تمام لم يوجد فعلى كل حال نشوف له اللي النهاية، يُقال أن بدل ما يخبز في النهار بيخبز في الليل، خاصة أنه رمضان الناس ما بدها خبز في النهار لأن الناس مفروض يكون في إيش ؟. مفروض في صيام، فإذاً ما دام الناس ما لهم حاجة للخبز في النهار فهو ما يخبز في النهار يخبز في الليل، واللي خبزوا في الليل بيحتاج فيه كمان حيطة ثانية بحيث إذا قدموا عنده حاجة يطلع كأنه إيش ؟. طازج جديد ، إن إن يمكن ... بآه ، إن إن بقول يعني بده يشحذ يشحذ ولا يفطر والسلامُ عليكم، لأنه الشحاتة ليست محرمة لمن يستحقها، لكن الإفطار محرّم لمن لا يجوز له الإفطار.
السائل : يعني كل عمل يقاس على هذا ... .
الشيخ : وين راح يصلي ... وين ابو انس؟ .
الشيخ : كلها إيش ؟.
السائل : يعني يقول رجل يعمل فرّان أو سائق.
الشيخ : إيه نعم.
السائل : فهل يُطعم يعني في الإفطار في رمضان؟.
الشيخ : بالنسبة للسائق ما فيه إشكال، السائق مهما كان لابد أن له أياماً يتمكن فيها من قضاء، أما بالنسبة للفرّان فأنا أقول في اعتقادي، لا أستطيع أتصور فرّاناً إذا أولاً ترك العمل في كل شهر رمضان أنه سيضطر أن يسأل الناس، يشحذ يعني، لا أتصور إنسان هكذا لأنه يعمل طول السنة كل يوم بيومه هاللي اللي بيطلع له أجر مثلاً إن كان أجيراً بيروح وثاني يوم ما عنده ولا فلس إلا ما يحصله في آخر النهار، ما أستطيع أتصور أن هذا إنسان، لكل جواب.
السائل : طيب الناس ... .
الشيخ : طوّل بالك ، طوّل بالك ، هاه هاي مشكلة، هذا مثل اللي بيقول مين اللي بده يعالج نساءنا، إذا نحن ما علمنا بناتنا الطب في هذا التعليم المختلط، هذا يُقال أيضاَ ، جواب هذا وذاك الفاسق الفاجر هو اللي بيقوم بهذا الواجب، ولا يهمك الأمر، لأنهم بيأتونا فسّاق أكثر من الصالحين اللي بيلتزموا بالأحكام الشرعيّة.
يعني كل مشكلة لها علاجها في هذه الحياة الدنيا، يعني هاي الكفّار الآن شو عم بنصنع نحن المسلمين من أسلحة لا شيء، كلها بتجيبها من برا، السيّارات ووسائل الراحة والزينة والإعانة كلها من برا، الشاهد بالنسبة للفرّان أنا لا أتصور أنه تحيط بالفرّان ضرورة تبيح له أن يعمل فرّاناً في النهار يضطر من أجل هذا العمل أن يُفطر في رمضان، لا أتصور هذا أبداً إلا رجل طمّاع بيريد يوفر المال حتى في شهر رمضان، ومثال أخونا هنا أنه إن وجد هذا الشيء بقول الخطوة التالية ، وسيقال أيضاً إن تمام لم يوجد فعلى كل حال نشوف له اللي النهاية، يُقال أن بدل ما يخبز في النهار بيخبز في الليل، خاصة أنه رمضان الناس ما بدها خبز في النهار لأن الناس مفروض يكون في إيش ؟. مفروض في صيام، فإذاً ما دام الناس ما لهم حاجة للخبز في النهار فهو ما يخبز في النهار يخبز في الليل، واللي خبزوا في الليل بيحتاج فيه كمان حيطة ثانية بحيث إذا قدموا عنده حاجة يطلع كأنه إيش ؟. طازج جديد ، إن إن يمكن ... بآه ، إن إن بقول يعني بده يشحذ يشحذ ولا يفطر والسلامُ عليكم، لأنه الشحاتة ليست محرمة لمن يستحقها، لكن الإفطار محرّم لمن لا يجوز له الإفطار.
السائل : يعني كل عمل يقاس على هذا ... .
الشيخ : وين راح يصلي ... وين ابو انس؟ .