الفوائد حفظ
في هذه الآية الكريمة تهديد المكذبين لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصيبهم ما أصاب الأمم السابقة وجه ذلك أن الله قرر أنهم قد رأوا الأمم التي أهلكت من قبل
ومن فوائدها الاستدلال بالأعلى على الأدنى وجه ذلك أنهم لما كانوا أقوى من هؤلاء أرسل الله عليهم السماء مدرارا وجعلها تجري من تحتهم ومع ذلك أهلكهم فمن دونهم من باب أولى
ومن فوائد هذه الآية الكريمة بيان عظمة الله عز وجل وغيرته حيث أهلك أولئك القوم مع ما عندهم من القوة والنعمة
ومن فوائد هذه الآية الكريمة أن ما يحصل من النعم واندفاع النقم فإنه من الله عز وجل لقوله (( مكناهم في الأرض ))
ومن فوائد الآية الكريمة إثبات الأسباب لقوله (( أهلكناهم بذنوبهم ))
ومن فوائدها أن الذنوب من أسباب الهلاك ولكن هل المراد الهلاك الحسي يعني أن يموت الناس أو يفقد الأموال أو ما أشبه ذلك أو يشمل الهلاك الحسي والمعنوي الذي هو موت القلوب نعم .
الطالب :كلاهما
الشيخ : نعم كلاهما يشمل هذا وهذا ولذلك قال الله تعالى (( فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ )) [المائدة:49] فجعل توليهم من أسباب الذنوب
ومن فوائد هذه الآية الكريمة تمام قدرة الله تبارك وتعالى وسلطانه حيث يهلك أقواما وينشئ آخرين حيث الأمر أمره عز وجل والملك ملكه والسلطان سلطانه فهو عز وجل يفعل ما يشاء من إهلاك وإنشاء
ومن فوائدها الاستدلال بالأعلى على الأدنى وجه ذلك أنهم لما كانوا أقوى من هؤلاء أرسل الله عليهم السماء مدرارا وجعلها تجري من تحتهم ومع ذلك أهلكهم فمن دونهم من باب أولى
ومن فوائد هذه الآية الكريمة بيان عظمة الله عز وجل وغيرته حيث أهلك أولئك القوم مع ما عندهم من القوة والنعمة
ومن فوائد هذه الآية الكريمة أن ما يحصل من النعم واندفاع النقم فإنه من الله عز وجل لقوله (( مكناهم في الأرض ))
ومن فوائد الآية الكريمة إثبات الأسباب لقوله (( أهلكناهم بذنوبهم ))
ومن فوائدها أن الذنوب من أسباب الهلاك ولكن هل المراد الهلاك الحسي يعني أن يموت الناس أو يفقد الأموال أو ما أشبه ذلك أو يشمل الهلاك الحسي والمعنوي الذي هو موت القلوب نعم .
الطالب :كلاهما
الشيخ : نعم كلاهما يشمل هذا وهذا ولذلك قال الله تعالى (( فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ )) [المائدة:49] فجعل توليهم من أسباب الذنوب
ومن فوائد هذه الآية الكريمة تمام قدرة الله تبارك وتعالى وسلطانه حيث يهلك أقواما وينشئ آخرين حيث الأمر أمره عز وجل والملك ملكه والسلطان سلطانه فهو عز وجل يفعل ما يشاء من إهلاك وإنشاء