الفوائد حفظ
في هذه الآية الكريمة فوائد منها الأمر بالسير في الأرض للاعتبار سواء كان بالبصائر أو بالبصر أو بالأبصار لقوله (( سيروا في الأرض )) ويتفرع على هذه الفائدة أنه ينبغي أن نقرأ تاريخ الأمم السابقة من أي مصدر ؟ من القرآن وصحيح السنة طيب لأن من الأحاديث الضعيفة والموضوعة عن الأمم السابقة ما لا يحصيه إلا الله صلى الله عليه وسلم والعبرة بالصحيح وما أكثر الأحاديث التي فيها الأخبار عن الأمم السابقة
ومن فوائد هذه الآية الكريمة فضل الاعتبار وأنه أمر مطلوب لقوله (( فانظروا )) وسواء كان الاعتبار بمن انتقم الله منهم أو بمن أثابهم إن كان بمن انتقم الله منهم فالإنسان يحذر وإن كان ممن أثابهم فالإنسان يرغب وفي هذه الآية أي الاعتبارين ؟ ممن انتقم الله منهم
ومن فوائد هذه الآية أن الآثار تدل على المؤثر وهذا أمر معلوم بالحس والواقع سئل أعرابي بما عرفت ربك قال "الأثر يدل على المسير يعنى على السير والبعرة تدل على البعير فسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج ألا تدل على السميع البصير ؟" الجواب بلى والله تدل على السميع البصير فالآثار تدل على المؤثر
ومن فوائد هذه الآيات الكريمة عقوبة المكذب والتكذيب أحدي شقي ما يحصل به الكفر لأن الكفر يحصل بأمرين إما التكذيب وإما الاستكبار مع أن التكذيب فرع عن الاستكبار لأنه ما كذب إلا لأنه يرى أنه فوق المرسل إن قال قائل يشكل على قولكم إن السير يشمل السير بالقدم لينظر بالبصر يشكل عليه.
ومن فوائد هذه الآية الكريمة فضل الاعتبار وأنه أمر مطلوب لقوله (( فانظروا )) وسواء كان الاعتبار بمن انتقم الله منهم أو بمن أثابهم إن كان بمن انتقم الله منهم فالإنسان يحذر وإن كان ممن أثابهم فالإنسان يرغب وفي هذه الآية أي الاعتبارين ؟ ممن انتقم الله منهم
ومن فوائد هذه الآية أن الآثار تدل على المؤثر وهذا أمر معلوم بالحس والواقع سئل أعرابي بما عرفت ربك قال "الأثر يدل على المسير يعنى على السير والبعرة تدل على البعير فسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج ألا تدل على السميع البصير ؟" الجواب بلى والله تدل على السميع البصير فالآثار تدل على المؤثر
ومن فوائد هذه الآيات الكريمة عقوبة المكذب والتكذيب أحدي شقي ما يحصل به الكفر لأن الكفر يحصل بأمرين إما التكذيب وإما الاستكبار مع أن التكذيب فرع عن الاستكبار لأنه ما كذب إلا لأنه يرى أنه فوق المرسل إن قال قائل يشكل على قولكم إن السير يشمل السير بالقدم لينظر بالبصر يشكل عليه.