الأسئلة حفظ
الطالب: .....
الشيخ : كيف ذلك
الطالب: .....
الشيخ : فيه إشكال، لأننا الآن ما عندنا علم أن الأنبياء علموا بأن محمداً سيُبعث، في القرآن (( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ ))[آل عمران:81] كلمة رسول نكرة أو معرفة؟
الطالب: نكرة.
الشيخ : نكرة، ما تدل على أن الله عيّن محمداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لهؤلاء، وإن كان ابن عباس رضي الله عنه قال: " إن الله أخذ على النبيين الميثاق لئن بُعث محمد ". فهذا تفسيرٌ منه، أما الآية لا ما تدل على هذا.
الطالب: ....
الشيخ : نعم ما يخالف ........ يدل عليه. يقين أن داود اطّلع على التوراة لأنه بعد موسى، هذه ....
الطالب: ....
الشيخ : إثبات علم الله لأنه أعطى علماً وفاقد الشيء لا يُعطيه.
الطالب: ...
الشيخ : هذه شهادة من عبد العزيز لأنها قويةٌ جداً. إذاً .... إثبات علم الله، وجهه: أن الله سبحانه وتعالى أعطى هؤلاء علماً ولا يعطي العلم إلا من كان عالماً، لأنه يعلمهم بما يعلم هو.
الطالب: ..... ؟
الشيخ : لا. لا هذه ولا هذه حسب نية الإنسان، حتى الأولى شعوره بعلوه بما فضّله الله به على غيره قد يكون علوّاً، وهذه مثلها أيضاً قد يكون ازدراءً، وقد يكون الإنسان ينظر إلى نعمة الله تعالى على غيره على وجه الحكمة، يقول: إن الله حكيم، ولو لا أن هذا أهل ما أعطاه ثم يسعى في تكميل الفضائل.....، المهم هذه المسألة ترجع عليه .... في هذا وهذا.
الطالب: يا شيخ! ...؟
الشيخ : ما أدري والله، ما أعرف.
الطالب: لكن يقال أن .... لا يعارض .... لأني أعلم أني ... داود وسليمان، ومع ذلك......
الشيخ : بأي شيء تزن؟
الطالب: أزنه بهذا .... منطق الطير.
الشيخ : على كل حال هذه الفائدة حاصلة، صحيح أنه ما يلزم من فضل الإنسان في صفة أن يفضل غيره فضلاً مطلقا، لكن الأصل أن هذه، هل يمكن تؤخذ من هذه الآية، أن من فضل غيره بصفة لا يلزم أن يكون أفضل منه فضلاً مطلقاً.
الطالب: اللي بعده.
الشيخ : اللي بعده ما وصلناها.
الطالب: بيان حكمة داود وسليمان اللي ..... بعلتين.
الشيخ : هنا إذا لم يذكر ذلك على أي شيء يحمد الله، هما يريدان أن يحمداه على هذا الأمر.
الشيخ : كيف ذلك
الطالب: .....
الشيخ : فيه إشكال، لأننا الآن ما عندنا علم أن الأنبياء علموا بأن محمداً سيُبعث، في القرآن (( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ ))[آل عمران:81] كلمة رسول نكرة أو معرفة؟
الطالب: نكرة.
الشيخ : نكرة، ما تدل على أن الله عيّن محمداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لهؤلاء، وإن كان ابن عباس رضي الله عنه قال: " إن الله أخذ على النبيين الميثاق لئن بُعث محمد ". فهذا تفسيرٌ منه، أما الآية لا ما تدل على هذا.
الطالب: ....
الشيخ : نعم ما يخالف ........ يدل عليه. يقين أن داود اطّلع على التوراة لأنه بعد موسى، هذه ....
الطالب: ....
الشيخ : إثبات علم الله لأنه أعطى علماً وفاقد الشيء لا يُعطيه.
الطالب: ...
الشيخ : هذه شهادة من عبد العزيز لأنها قويةٌ جداً. إذاً .... إثبات علم الله، وجهه: أن الله سبحانه وتعالى أعطى هؤلاء علماً ولا يعطي العلم إلا من كان عالماً، لأنه يعلمهم بما يعلم هو.
الطالب: ..... ؟
الشيخ : لا. لا هذه ولا هذه حسب نية الإنسان، حتى الأولى شعوره بعلوه بما فضّله الله به على غيره قد يكون علوّاً، وهذه مثلها أيضاً قد يكون ازدراءً، وقد يكون الإنسان ينظر إلى نعمة الله تعالى على غيره على وجه الحكمة، يقول: إن الله حكيم، ولو لا أن هذا أهل ما أعطاه ثم يسعى في تكميل الفضائل.....، المهم هذه المسألة ترجع عليه .... في هذا وهذا.
الطالب: يا شيخ! ...؟
الشيخ : ما أدري والله، ما أعرف.
الطالب: لكن يقال أن .... لا يعارض .... لأني أعلم أني ... داود وسليمان، ومع ذلك......
الشيخ : بأي شيء تزن؟
الطالب: أزنه بهذا .... منطق الطير.
الشيخ : على كل حال هذه الفائدة حاصلة، صحيح أنه ما يلزم من فضل الإنسان في صفة أن يفضل غيره فضلاً مطلقا، لكن الأصل أن هذه، هل يمكن تؤخذ من هذه الآية، أن من فضل غيره بصفة لا يلزم أن يكون أفضل منه فضلاً مطلقاً.
الطالب: اللي بعده.
الشيخ : اللي بعده ما وصلناها.
الطالب: بيان حكمة داود وسليمان اللي ..... بعلتين.
الشيخ : هنا إذا لم يذكر ذلك على أي شيء يحمد الله، هما يريدان أن يحمداه على هذا الأمر.