الأسئلة حفظ
الطالب: .... إرسال الرسالة ينبغي .... المرسل، طيب كيف كان ..... كان العمال يرسلون إلى أمير المؤمنين من عامل .....
الشيخ : نعم. بس من باب التعجب والمبالغة، وإلا لا شك أن الأول أولى، لكن مثلما قلت الآن: أنهم كانوا يقولون: إلى فلان من فلان، ثم صاروا يقولون: إلى فلان ويأتون بالاسم في الآخر. يمكن هذا من باب التعجب والإكرام مع الغير.
الطالب: .....؟
الشيخ : ما أعرف هل هي ..... أو أنها ....، ولكن هذه من الأمور العادية وليست عبادة.
الطالب: قبل ........ أو بعده، الظاهر ..... سليمان قبل ...؟
الشيخ : لا. هي أخبرت قالت: (( إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ ))[النمل:30] فهل كان سليمان كتب: بسم الله الرحمن الرحيم، من سليمان ألا تعلوا عليَّ وائتوني مسلمين؟ لأن هذا خبرٌ منها، ليس .... عليهم الخط الآن، يعني: ليست تقرأ الكتاب حتى نقول: من سليمان بسم الله الرحمن الرحيم، ولهذا قالت: (( إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ ))[النمل:30 - 31].حتى إننا أيضاً في أثناء التفسير قلنا أحسن من انها فهمت: (( إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ ))[النمل:30] بغيرها وإن لم .....
الطالب.....؟
الشيخ : صحيح، الكافر ليس له حقٌ في أرض الله ولا في مال الله، حتى المال ما له حق فيه.
وجه ذلك: أنه لو لم يكن هكذا لكان تهديده بهذا الأمر محرماً، إذ لا يجوز له أن يفعل هذا، لو كان لهم حق ما أجاز له أن يفعل ويخرجهم من أرضهم.
الطالب: ..... من قال: الصغار..... عن داود ..... أنه فرق بين الذلة والصغار.
الشيخ : لا ما يصير، نحن قلنا: الذلة في النفس، والصغار في البدن.
الطالب: (( فلنأتينهم )) فيها رد على الجبرية ؟
الشيخ : يمكن يستدل بها، على أن الإنسان يفعل باختياره، لقوله: (( فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ ))[النمل:37]
الشيخ : نعم. بس من باب التعجب والمبالغة، وإلا لا شك أن الأول أولى، لكن مثلما قلت الآن: أنهم كانوا يقولون: إلى فلان من فلان، ثم صاروا يقولون: إلى فلان ويأتون بالاسم في الآخر. يمكن هذا من باب التعجب والإكرام مع الغير.
الطالب: .....؟
الشيخ : ما أعرف هل هي ..... أو أنها ....، ولكن هذه من الأمور العادية وليست عبادة.
الطالب: قبل ........ أو بعده، الظاهر ..... سليمان قبل ...؟
الشيخ : لا. هي أخبرت قالت: (( إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ ))[النمل:30] فهل كان سليمان كتب: بسم الله الرحمن الرحيم، من سليمان ألا تعلوا عليَّ وائتوني مسلمين؟ لأن هذا خبرٌ منها، ليس .... عليهم الخط الآن، يعني: ليست تقرأ الكتاب حتى نقول: من سليمان بسم الله الرحمن الرحيم، ولهذا قالت: (( إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ ))[النمل:30 - 31].حتى إننا أيضاً في أثناء التفسير قلنا أحسن من انها فهمت: (( إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ ))[النمل:30] بغيرها وإن لم .....
الطالب.....؟
الشيخ : صحيح، الكافر ليس له حقٌ في أرض الله ولا في مال الله، حتى المال ما له حق فيه.
وجه ذلك: أنه لو لم يكن هكذا لكان تهديده بهذا الأمر محرماً، إذ لا يجوز له أن يفعل هذا، لو كان لهم حق ما أجاز له أن يفعل ويخرجهم من أرضهم.
الطالب: ..... من قال: الصغار..... عن داود ..... أنه فرق بين الذلة والصغار.
الشيخ : لا ما يصير، نحن قلنا: الذلة في النفس، والصغار في البدن.
الطالب: (( فلنأتينهم )) فيها رد على الجبرية ؟
الشيخ : يمكن يستدل بها، على أن الإنسان يفعل باختياره، لقوله: (( فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ ))[النمل:37]