فوائد قوله تعالى : << إن فرعون علا في الأرض ............ >> حفظ
ومن فوائد الآية: بيان ما كان عليه فرعون من العلو والجبروت (( إن فرعون علا في الأرض )).
ومن فوائدها: أن مَن علا في الأرض، وطلب العلو على الخلق فهو شبيه بفرعون وبئس الرجل يكون إمامُه فرعون.
ومن فوائدها: أن تفريق الأمة سبب لفشلها وذلها من أين يؤخذ؟ (( وجعل أهلها شيعا )).
ومن فوائدها أيضا أن حكمة الإنجليز المشهورة: "فرِّقْ تَسُد" فرعونية ولا لا؟ فرعونية لأنه هو الذي جعل أهلها شيعا لكي يسود فيهم طيب.
ومنها من فوائد الآية: أن بني إسرائيل من أهل مصر مع أنهم في الأصل من أهل الشام فيتفرع على هذه الفائدة: أن من سكن أرضا وأقام فيها وإن لم يكن من أهلها في الأصل نسب إليها وصار من أهلها.
ومنها بيان شدة استضعاف فرعون لبني إسرائيل حيث كان يذبح أبنائهم ويستحيي نسائهم لماذا؟ قيل: لأنه أُخبِر بأنه سيولد من بني إسرائيل ولد يكون هلاكك على يده، وقيل: لأن ذلك هو الطريق لإذلال الأمة، لأنه إذا ذهب الرجال وبقي النساء صرن إماءً للمستعبِد بلا شك ما عندهن قيم ولا مدافع نعم طيب.
ومن فوائد الآية: أن هذا العمل العلو في الأرض والعتو على الخلق والسعي بينهم بالتفريق أنه من الإفساد لماذا؟ من قوله: (( إنه كان من المفسدين )) طيب عكس ذلك إذاً الذي يتواضع للحق وللخلق ويجمع الأمة ويقصر عدوانه يكون من المصلحين، لأن بضدها تتبين الأشياء، فإذا كانت هذه الأمور من الفساد فضدها من الصلاح نعم طيب
ومن فوائدها: أن مَن علا في الأرض، وطلب العلو على الخلق فهو شبيه بفرعون وبئس الرجل يكون إمامُه فرعون.
ومن فوائدها: أن تفريق الأمة سبب لفشلها وذلها من أين يؤخذ؟ (( وجعل أهلها شيعا )).
ومن فوائدها أيضا أن حكمة الإنجليز المشهورة: "فرِّقْ تَسُد" فرعونية ولا لا؟ فرعونية لأنه هو الذي جعل أهلها شيعا لكي يسود فيهم طيب.
ومنها من فوائد الآية: أن بني إسرائيل من أهل مصر مع أنهم في الأصل من أهل الشام فيتفرع على هذه الفائدة: أن من سكن أرضا وأقام فيها وإن لم يكن من أهلها في الأصل نسب إليها وصار من أهلها.
ومنها بيان شدة استضعاف فرعون لبني إسرائيل حيث كان يذبح أبنائهم ويستحيي نسائهم لماذا؟ قيل: لأنه أُخبِر بأنه سيولد من بني إسرائيل ولد يكون هلاكك على يده، وقيل: لأن ذلك هو الطريق لإذلال الأمة، لأنه إذا ذهب الرجال وبقي النساء صرن إماءً للمستعبِد بلا شك ما عندهن قيم ولا مدافع نعم طيب.
ومن فوائد الآية: أن هذا العمل العلو في الأرض والعتو على الخلق والسعي بينهم بالتفريق أنه من الإفساد لماذا؟ من قوله: (( إنه كان من المفسدين )) طيب عكس ذلك إذاً الذي يتواضع للحق وللخلق ويجمع الأمة ويقصر عدوانه يكون من المصلحين، لأن بضدها تتبين الأشياء، فإذا كانت هذه الأمور من الفساد فضدها من الصلاح نعم طيب