فوائد قوله تعالى : << وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ........... >> حفظ
يستفاد من هذه الآيات أولا من الآية الأولى قول الله تبارك وتعالى: (( وأوحينا إلى أم موسى )) فيها دليل على كرامة الله سبحانه وتعالى لأم موسى بهذا الإلهام ومن فوائدها أيضا عناية الله تعالى بموسى وفيه أيضا دليل على أن الأنبياء كغيرهم من البشر يحتاجون إلى الغذاء لقوله أن أرضعيه وقد يستفاد منها وجوب الإرضاع إذا جعلنا الأمر للوجوب لا للإرشاد ولكن القواعد الشرعية وش تقتضي؟ تقتضي وجوب الإرضاع وإنقاذ المعصوم وفيه أيضا من فوائد الآية قوة إيمان أم موسى ويكون هذا من مناقبها كيف ذلك؟ بإلقائها إياه في اليم مع أنه ابنها وهذا شيء لا يقع إلا للمؤمن حقا .
ومن فوائد الآية ذَكَرَنا إكرام الله لأم موسى يفهم من عدة أوجه حقيقة يفهم من الوحي والإلهام ومن تطمينها في قوله لا تخافي ولا تحزني ومن بَشارتها بأنه سيرد إليها ويجعله من المرسلين ومن فوائد الآية في بيان قدرة الله U أن هذا الولد الذي ألقي في اليم واليم مَهَلك إلا حفظه الله U وبقي وصار آخرُ أمره من الرسل ومن فوائدها من فوائد الآية أنه ينبغي تطمين المحزون ببشارته بمستقبله لأنه يقول: (( إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين )) وفيه إثبات الرسالة أيضا لموسى ولا لا؟ إثبات الرسالة لموسى لقوله: (( جاعلوه من المرسلين ))
ومن فوائد الآية ذَكَرَنا إكرام الله لأم موسى يفهم من عدة أوجه حقيقة يفهم من الوحي والإلهام ومن تطمينها في قوله لا تخافي ولا تحزني ومن بَشارتها بأنه سيرد إليها ويجعله من المرسلين ومن فوائد الآية في بيان قدرة الله U أن هذا الولد الذي ألقي في اليم واليم مَهَلك إلا حفظه الله U وبقي وصار آخرُ أمره من الرسل ومن فوائدها من فوائد الآية أنه ينبغي تطمين المحزون ببشارته بمستقبله لأنه يقول: (( إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين )) وفيه إثبات الرسالة أيضا لموسى ولا لا؟ إثبات الرسالة لموسى لقوله: (( جاعلوه من المرسلين ))