المناقشة حفظ
الطالب: فعل لقوله: استأجرت.
الشيخ : قوله: (( إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي )) هل هذا عقد أو وعد به؟ خالد، إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هل هو عقد أو وعد بالعقد؟
الطالب: وعد بالعقد.
الشيخ : وعد؟ وش الدليل أنه وعد وليس عقداً؟
الطالب: لأنه ما قال: إني أنكحت
الشيخ : إني أنكحتك
الطالب: أنكحتك بل قال : أريد.
الشيخ : بل قال: أريد أن أنكحك، والمُريد للشيء قد يفعله
الطالب: وقد لا يفعله.
الشيخ : وقد لا يفعله، كذا؟ إذاً فليس في الآية أنه عَقَدَ له طيب، لكن قوله:( ذلك بيني وبينك ) ما يدل على العقد؟
الطالب: يدل على القبول.
الشيخ : على أنه قَبِل أن يزوجه؟
الطالب: أي نعم.
الشيخ : طيب، ما الفائدة من قوله: (هاتين)؟ عبد الله!.
الطالب :لأن الإنسان إذا عنده بنات فإذا قال: هاتين
الشيخ : تَعَين المراد في الحاضرات، تعين أنهما حاضرتين لئلا يظن أن من البنات
الطالب: غير هذين
الشيخ : أن هذين مو هم بناته طيب، وقوله: ( ثماني حجج ) ما هي الحجج؟ حسين!
الطالب:....
الشيخ : حِجج يعني من الحج إلى بيت الله الحرام؟
الطالب : لا، حجج يعني سنة
الشيخ : سنة؟ إذا ثماني حجج يعني ثمان
الطالب: سنين.
الشيخ : ثمان سنين طيب، قوله: (ما أريد أن أشق عليك) بماذا ؟
الطالب :....
الشيخ : إذا قلنا هكذا ممكن نقول: إن الثمان بالنسبة للست مشقة
الطالب: أن أشق عليك في...
الشيخ : أن أشق عليك في التنفيذ وليس المعنى في زيادة السنين، لأن هذا ينتقض بأن الثمان بالنسبة للست زيادة وأيضاً العشر قَبِلَها موسى.
الطالب:....
الشيخ : ما دام ... موسى ما فيه مشقة. قوله: (( ستجدني إن شاء الله )) هذا التعليق ما المراد به؟
الطالب: المعلق ..... لئلا يكون .... لكن الصحيح أنه على ظاهره، لأنه الإنسان لا يدري... يتم الأمر...
الشيخ : نعم، نعم، قوله: (( أيما الأجلين قضيتُ )) ايش إعراب (أيما الأجلين) أين... من الإعراب؟ ما المراد بالأجلين؟
الطالب: العشر أو الثماني.
الشيخ : العشر أو الثماني، و(ما) في قوله:( أيما )؟
الطالب: زائدة للتوكيد.
الشيخ : زائدة للتوكيد، وللتقدير (أيَّ الأجلين؟
الطالب: قضيت
الشيخ : قضيت) و(أي) هنا شرطية ولا استفهامية؟
الطالب: شرطية.
الشيخ : شرطية، قوله: (( على ما نقول وكيل )) ما المراد بالوكالة هنا؟
الطالب: الوكالة الحفظ والشهادة
الشيخ : طيب، تقديم المعمول يدل على الحصر (على ما نقول) مع أن الله سبحانه وتعالى على كل شيء وكيل.
الطالب: يكون أبلغ في الوكالة هنا، ومعلوم أن الله على كل شيء وكيل لكن أبلغ.
الشيخ : أبلغ في المحافظة على العقد كأنه يقول: لو لم يكن الله وكيلا لكان وكيلا على ما نقول. نعم، نرجع الآن إلى الفوائد.
الشيخ : قوله: (( إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي )) هل هذا عقد أو وعد به؟ خالد، إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هل هو عقد أو وعد بالعقد؟
الطالب: وعد بالعقد.
الشيخ : وعد؟ وش الدليل أنه وعد وليس عقداً؟
الطالب: لأنه ما قال: إني أنكحت
الشيخ : إني أنكحتك
الطالب: أنكحتك بل قال : أريد.
الشيخ : بل قال: أريد أن أنكحك، والمُريد للشيء قد يفعله
الطالب: وقد لا يفعله.
الشيخ : وقد لا يفعله، كذا؟ إذاً فليس في الآية أنه عَقَدَ له طيب، لكن قوله:( ذلك بيني وبينك ) ما يدل على العقد؟
الطالب: يدل على القبول.
الشيخ : على أنه قَبِل أن يزوجه؟
الطالب: أي نعم.
الشيخ : طيب، ما الفائدة من قوله: (هاتين)؟ عبد الله!.
الطالب :لأن الإنسان إذا عنده بنات فإذا قال: هاتين
الشيخ : تَعَين المراد في الحاضرات، تعين أنهما حاضرتين لئلا يظن أن من البنات
الطالب: غير هذين
الشيخ : أن هذين مو هم بناته طيب، وقوله: ( ثماني حجج ) ما هي الحجج؟ حسين!
الطالب:....
الشيخ : حِجج يعني من الحج إلى بيت الله الحرام؟
الطالب : لا، حجج يعني سنة
الشيخ : سنة؟ إذا ثماني حجج يعني ثمان
الطالب: سنين.
الشيخ : ثمان سنين طيب، قوله: (ما أريد أن أشق عليك) بماذا ؟
الطالب :....
الشيخ : إذا قلنا هكذا ممكن نقول: إن الثمان بالنسبة للست مشقة
الطالب: أن أشق عليك في...
الشيخ : أن أشق عليك في التنفيذ وليس المعنى في زيادة السنين، لأن هذا ينتقض بأن الثمان بالنسبة للست زيادة وأيضاً العشر قَبِلَها موسى.
الطالب:....
الشيخ : ما دام ... موسى ما فيه مشقة. قوله: (( ستجدني إن شاء الله )) هذا التعليق ما المراد به؟
الطالب: المعلق ..... لئلا يكون .... لكن الصحيح أنه على ظاهره، لأنه الإنسان لا يدري... يتم الأمر...
الشيخ : نعم، نعم، قوله: (( أيما الأجلين قضيتُ )) ايش إعراب (أيما الأجلين) أين... من الإعراب؟ ما المراد بالأجلين؟
الطالب: العشر أو الثماني.
الشيخ : العشر أو الثماني، و(ما) في قوله:( أيما )؟
الطالب: زائدة للتوكيد.
الشيخ : زائدة للتوكيد، وللتقدير (أيَّ الأجلين؟
الطالب: قضيت
الشيخ : قضيت) و(أي) هنا شرطية ولا استفهامية؟
الطالب: شرطية.
الشيخ : شرطية، قوله: (( على ما نقول وكيل )) ما المراد بالوكالة هنا؟
الطالب: الوكالة الحفظ والشهادة
الشيخ : طيب، تقديم المعمول يدل على الحصر (على ما نقول) مع أن الله سبحانه وتعالى على كل شيء وكيل.
الطالب: يكون أبلغ في الوكالة هنا، ومعلوم أن الله على كل شيء وكيل لكن أبلغ.
الشيخ : أبلغ في المحافظة على العقد كأنه يقول: لو لم يكن الله وكيلا لكان وكيلا على ما نقول. نعم، نرجع الآن إلى الفوائد.