فوائد قوله تعالى : << قل أرأيتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا .......>> حفظ
وقال الله تعالى: (( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا تُبْصِرُونَ )) هذه الآية يستفاد منها ما يُستفاد من الآية التي قبلها إلا أن فيها زيادة وهي بيان نعمة الله سبحانه وتعالى، يستفاد من الآية ما يستفاد ممّا قبلها فيما اتفقتا فيه.
ومنها بيان نعمة الله تعالى في الليل الذي جعله سكناً لقوله: (( بليل تسكنون فيه )).
ومنها أن نوم الليل أفيد للجسم من نوم النهار حيث جعل الله الليل محل سكن ووقته، وهذا أمر مُشاهد.
ومنها الحث على التبصر في آيات الله سبحانه وتعالى، لقوله: (( أفلا تبصرون )) لأن هذا يفيد حث الإنسان أن يتبصر فيما جعله الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات حتى يستدل بها على كمال قدرة الخالق أما بيان قدرة الله ونحو ذلك فقد سبق.
نبدأ درس جديد قال تعالى: (( ومن رحمته )) نعم.
ومنها بيان نعمة الله تعالى في الليل الذي جعله سكناً لقوله: (( بليل تسكنون فيه )).
ومنها أن نوم الليل أفيد للجسم من نوم النهار حيث جعل الله الليل محل سكن ووقته، وهذا أمر مُشاهد.
ومنها الحث على التبصر في آيات الله سبحانه وتعالى، لقوله: (( أفلا تبصرون )) لأن هذا يفيد حث الإنسان أن يتبصر فيما جعله الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات حتى يستدل بها على كمال قدرة الخالق أما بيان قدرة الله ونحو ذلك فقد سبق.
نبدأ درس جديد قال تعالى: (( ومن رحمته )) نعم.