" أخبر الله تعالى أن ذلك الدعاء شرك بالله، وأنه لا يغفره لمن لقيه به . فتدبر هذه الآيات وما في معناها كقوله (( وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحداً )) (( قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحداً )) وهو في القرآن أكثر من أن يستقصى " حفظ