" وفي السنة ما يدل على ذلك ؛ كما فعل مع ابن أبي وغيره . وقيل : إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقدر أن يغيثهم من ذلك المنافق، فيكون نهيه صلى الله عليه وسلم عن الاستغاثة به حماية لجناب التوحيد، وسدا لذرائع الشرك " حفظ