تتمة تفسير قوله تعالى : << وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه وله المثل الأعلى في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم >> حفظ
من أين شرع كذا قيل هو على سبيل الإسترشاد فالإنسان الذي يسأل عن الحكمة مسترشدا لا بأس أما الذي يسأل عن الحكمة معترضا فإنه كافر ولم يقدر الله حق قدره