" وأخبر أن ذلك الدعاء شرك به، وأنه لا يغفره لمن لقيه به، فأهل الشرك ما صدقوا الخبير، ولا أطاعوه فيما حكم به وشرع، بل قالوا : إن الميت يسمع، ومع سماعه ينفع !! فتركوا الإسلام والإيمان رأسا، كما ترى عليه الأكثرين من جهلة هذه الأمة " حفظ