القراءة من قول المصنف مع مقابلة النسخ: " وهذا الانحراف أمر تتقاضاه الطباع ويزينه الشيطان ، فلذلك أمر العبد بدوام دعاء الله سبحانه بالهداية إلى الاستقامة التي لا يهودية فيها ولا نصراينة أصلاً.وأنا أشير إلى بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم، التي ابتليت بها هذه الأمة، ليجتنب المسلم الحنيف الانحراف عن الصراط المستقيم إلى صراط المغضوب عليهم أو الضالين . قال الله سبحانه : { ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق }.فذم اليهود على ما حسدوا المؤمنين على الهدى والعلم.وقد يبتلى بعض المنتسبين إلى العلم وغيرهم بنوع من الحسد لمن هداه الله بعلم نافع أو عمل صالح، وهو خلق مذموم مطلقا، وهو في هذا الموضع من أخلاق المغضوب عليهم.، وقال الله سبحانه: {إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله} فوصفهم بالبخل الذي هو البخل بالعلم والبخل بالمال." حفظ
القارئ : " وهذا الانحراف أمر تتقاضاه الطباع ويزينه الشيطان ، فلذلك أُمر العبد بدوام دعاء الله سبحانه بالهداية إلى الاستقامة التي لا يهودية فيها ولا نصراينة أصلاً. وأنا أشير إلى بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم " .
الشيخ : عندي أنا : وإنا نشير كذا عندكم "وإنا نشير" نسخة إي وأنا أشير هذا مفرد وإنا نشير هذا جمع والمعنى واحد . نعم
القارئ : " وأنا أشير إلى بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم التي ابتليت بها هذه الأمة، ليجتنب المسلم الحنيف الانحراف عن الصراط المستقيم إلى صراط المغضوب عليهم أو الضالين . قال الله سبحانه : (( ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق )). فذم اليهود على ما حسدوا المؤمنين على الهدى والعلم. وقد يبتلى بعض المنتسبين إلى العلم وغيرهم بنوع من الحسد لمن هداه الله لعلم نافع أو عمل صالح، وهو خلق مذموم مطلقا، وهو في هذا الموضع من أخلاق المغضوب عليهم، وقال الله سبحانه : (( والله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله )) فوصفهم بالبخل الذي هو البخل بالعلم والبخل بالمال " .
الشيخ : ويكتمون ها .
القارئ : الآية (( إن الله لا يحب )) .
الشيخ : (( الذين يبخلون )) .
القارئ : قبلها (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا )) .
الشيخ : إي نعم وهو كذلك
الطالب : قرأها (( والله لا يحب كل مختال فخور ))
الشيخ : هما آيتان (( والله لا يحب كل مختال فخور )) آية (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا )) آية لكن بعدهم أعد الآية من الأول قال الله سبحانه .
القارئ : وقال الله سبحانه : (( والله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل )) .
الشيخ : هي هكذا الآية الآية اللي في النساء (( إن الله لا يحب من كان مختالاً فخورا * الذين يبخلون )) فيُعدل أول الآية .
القارئ : ... .
الشيخ : إي ما يخالف اقرأ .
القارئ : (( والله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون )) .
الشيخ : موافقة لهذا؟
الطالب : ...
الشيخ : إي هذا هي آخر الآية يدل على أن مراد المؤلف آية النساء (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخوراً )) وهي عندنا كذلك .
القارئ : (( من كان )) .
الشيخ : نعم (( مختالا فخورا )) .
الطالب : شيخ مبينة عندنا في البداية يا شيخ (( إن الله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله )) في حين أن صحة الآية (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخوراً )) فتكون هي آية النساء أو هي كذلك .
الشيخ : هذه هي واللي عندنا آية النساء (( إن الله لا يحب من كان مختالاً فخورا )) .
القارئ : وقال الله سبحانه: (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل )) ..
الشيخ : عندي أنا : وإنا نشير كذا عندكم "وإنا نشير" نسخة إي وأنا أشير هذا مفرد وإنا نشير هذا جمع والمعنى واحد . نعم
القارئ : " وأنا أشير إلى بعض أمور أهل الكتاب والأعاجم التي ابتليت بها هذه الأمة، ليجتنب المسلم الحنيف الانحراف عن الصراط المستقيم إلى صراط المغضوب عليهم أو الضالين . قال الله سبحانه : (( ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق )). فذم اليهود على ما حسدوا المؤمنين على الهدى والعلم. وقد يبتلى بعض المنتسبين إلى العلم وغيرهم بنوع من الحسد لمن هداه الله لعلم نافع أو عمل صالح، وهو خلق مذموم مطلقا، وهو في هذا الموضع من أخلاق المغضوب عليهم، وقال الله سبحانه : (( والله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله )) فوصفهم بالبخل الذي هو البخل بالعلم والبخل بالمال " .
الشيخ : ويكتمون ها .
القارئ : الآية (( إن الله لا يحب )) .
الشيخ : (( الذين يبخلون )) .
القارئ : قبلها (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا )) .
الشيخ : إي نعم وهو كذلك
الطالب : قرأها (( والله لا يحب كل مختال فخور ))
الشيخ : هما آيتان (( والله لا يحب كل مختال فخور )) آية (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا )) آية لكن بعدهم أعد الآية من الأول قال الله سبحانه .
القارئ : وقال الله سبحانه : (( والله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل )) .
الشيخ : هي هكذا الآية الآية اللي في النساء (( إن الله لا يحب من كان مختالاً فخورا * الذين يبخلون )) فيُعدل أول الآية .
القارئ : ... .
الشيخ : إي ما يخالف اقرأ .
القارئ : (( والله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون )) .
الشيخ : موافقة لهذا؟
الطالب : ...
الشيخ : إي هذا هي آخر الآية يدل على أن مراد المؤلف آية النساء (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخوراً )) وهي عندنا كذلك .
القارئ : (( من كان )) .
الشيخ : نعم (( مختالا فخورا )) .
الطالب : شيخ مبينة عندنا في البداية يا شيخ (( إن الله لا يحب كل مختال فخور * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله )) في حين أن صحة الآية (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخوراً )) فتكون هي آية النساء أو هي كذلك .
الشيخ : هذه هي واللي عندنا آية النساء (( إن الله لا يحب من كان مختالاً فخورا )) .
القارئ : وقال الله سبحانه: (( إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا * الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل )) ..