القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " وإنما الغرض أن نبين ضرورة العبد وفاقته إلى هداية الصراط المستقيم، وأن ينفتح له باب إلى معرفة الانحراف. ثم إن الصراط المستقيم هو أمور باطنة في القلب : من اعتقادات ، وإرادات ، وغير ذلك ، وأمور ظاهرة : من أقوال و أفعال قد تكون عبادات ، وقد تكون أيضا عادات في الطعام واللباس ، والنكاح والمسكن ، والاجتماع والافتراق ، والسفر والإقامة ، والركوب وغير ذلك .
وهذه الأمور الباطنة والظاهرة بينهما ارتباط ومناسبة ، فإن ما يقوم بالقلب من الشعور والحال يوجب أمورا ظاهرة ، وما يقوم بالظاهر من سائر الأعمال ، يوجب للقلب شعورا وأحوالا " حفظ
الشيخ : ويجب أيضا أن يحرق * شرح صحيح مسلم * ليش ؟ لأن فيهما خطأ من آلاف الصواب وهذا ليس من العدل بلا شك ونحن نعلم بحسب حال هذين الرجلين أن ما وقع منهما ليس عن قصد وليس كل إنسان يقول بقول واحد من قول مذهب يكون من أصحاب المذهب أرأيت لو اخترت قولا في مذهب الشافعي وأنت تنتمي إلى الحنابلة أتكون شافعياً ؟ لا فمثلاً إذا أخطأ إنسان وأخذ بقول الأشعرية في مسألة من المسائل خطأ نعلم أن الرجل ليس عنده نية إلا نية حسنة هل نقول هذا أشعري يجب أن نحذر منه يجب ألا نقبل منه الصواب الله المستعان .
القارئ : " وإنما الغرض أن نبين ضرورة العبد وفاقته إلى هداية الصراط المستقيم ".
الطالب : ...
الشيخ : نعم
الطالب : ...
الشيخ : وإنما الغرض أن نبين نسخة حطها نسخة ، اللي عنده خطية .. مخالفة يبين.
الطالب : هو المعتبر الخطية ..
القارئ : " وأن ينفتح باب إلى معرفة الانحراف " .
الشيخ : لا، وأن ينفتح له .
الطالب : لك وأن ينفتح لك باب.
الشيخ : لا لا وإنما الغرض أن نبين ضرورة العبد وفاقته إلى هداية الصراط المستقيم وان ينفتح له أي للعبد نعم .
القارئ : " وأن ينفتح له باب إلى معرفة الانحراف ثم إن الصراط المستقيم هو أمور باطنة في القلب : من اعتقادات ، وإرادات ، وغير ذلك ، وأمورٌ ظاهرة : من أقوال أو أفعال قد تكون عبادات ".
الشيخ : وأفعال .
القارئ : لا أو عندي .
الشيخ : واللي قال اعتقادات وإيش ؟
القارئ : وإيرادات .
الشيخ : طيب إذن أقوال وأفعال أنسب .
القارئ : " وأمور ظاهرة : من أقوال وأفعال قد تكون عبادات ، وقد تكون أيضاً عادات في الطعام واللباس ، والنكاح والمسكن ، والاجتماع والافتراق ، والسفر والإقامة ، والركوب وغير ذلك .
وهذه الأمور الباطنة والظاهرة بينهما ارتباط ومناسبة ، فإن ما يقوم بالقلب من الشعور والحال " .
الشيخ : مما يقوم ها .
القارئ : فما .
الشيخ : فما يقوم بالقلب . إذن ثلاث نسخ ما أشار إلى نسخة عندك؟
القارئ : ما ذكر شيء لا .
الشيخ : تُجعل نسخ لأن بعضها يوضح بعض .
القارئ : " فإن ما يقوم بالقلب من الشعور والحال يوجب أموراً ظاهرة ، وما يقوم بالظاهر من سائر الأعمال ، يوجب للقلب شعوراً وأحوالا " .
القارئ : " وإنما الغرض أن نبين ضرورة العبد وفاقته إلى هداية الصراط المستقيم ".
الطالب : ...
الشيخ : نعم
الطالب : ...
الشيخ : وإنما الغرض أن نبين نسخة حطها نسخة ، اللي عنده خطية .. مخالفة يبين.
الطالب : هو المعتبر الخطية ..
القارئ : " وأن ينفتح باب إلى معرفة الانحراف " .
الشيخ : لا، وأن ينفتح له .
الطالب : لك وأن ينفتح لك باب.
الشيخ : لا لا وإنما الغرض أن نبين ضرورة العبد وفاقته إلى هداية الصراط المستقيم وان ينفتح له أي للعبد نعم .
القارئ : " وأن ينفتح له باب إلى معرفة الانحراف ثم إن الصراط المستقيم هو أمور باطنة في القلب : من اعتقادات ، وإرادات ، وغير ذلك ، وأمورٌ ظاهرة : من أقوال أو أفعال قد تكون عبادات ".
الشيخ : وأفعال .
القارئ : لا أو عندي .
الشيخ : واللي قال اعتقادات وإيش ؟
القارئ : وإيرادات .
الشيخ : طيب إذن أقوال وأفعال أنسب .
القارئ : " وأمور ظاهرة : من أقوال وأفعال قد تكون عبادات ، وقد تكون أيضاً عادات في الطعام واللباس ، والنكاح والمسكن ، والاجتماع والافتراق ، والسفر والإقامة ، والركوب وغير ذلك .
وهذه الأمور الباطنة والظاهرة بينهما ارتباط ومناسبة ، فإن ما يقوم بالقلب من الشعور والحال " .
الشيخ : مما يقوم ها .
القارئ : فما .
الشيخ : فما يقوم بالقلب . إذن ثلاث نسخ ما أشار إلى نسخة عندك؟
القارئ : ما ذكر شيء لا .
الشيخ : تُجعل نسخ لأن بعضها يوضح بعض .
القارئ : " فإن ما يقوم بالقلب من الشعور والحال يوجب أموراً ظاهرة ، وما يقوم بالظاهر من سائر الأعمال ، يوجب للقلب شعوراً وأحوالا " .