موافقة المسلمين للكفار في التوقيت الميلادي دون العربي. حفظ
الشيخ : ولا أقرب من التمثيل بما هو مناسب في هذا الشهر في التوقيت أكثر المسلمين اليوم يعتبرون التوقيت الكفري الأوروبي مع أن لدينا توقيتا إسلاميا من وضع أحد الخلفاء الراشدين مقرونا بمناسبة عظيمة في لإسلام وهي الهجرة ومع ذلك هو مهجور عند كثير من الناس حتى إن بعض الذين يفدون إلى هذه البلاد يقولون ما كنا نعرف أسماء الأشهر العربية إلا في هذا البلد لأنهم ما يعرفون إلا أغسطس وما أشبه ذلك نعم فعلى كل حال أقول إن الكفار يفرحون أن يوافقهم المسلمون على هذا التاريخ ويودون أن يبذلوا شيئا عظيما من أجل الموافقة نعم .