القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " ولو فرض أن ليس الفعل من اتباع أهوائهم فلا ريب أن مخالفتهم في ذلك أحسم لمادة متابعتهم في أهوائهم، وأعون على حصول مرضاة الله في تركها ، وأن موافقتهم في ذلك قد تكون ذريعة إلى موافقتهم في غيره ، فإن من حام حول الحمى أوشك أن يواقعه ، وأي الأمرين كان ؛ حصل المقصود في الجملة ؛ وإن كان الأول أظهر ." حفظ
القارئ : " ولو فرِض أن ليس الفعل من اتباع أهوائهم فلا ريب أن مخالفتهم في ذلك"
الشيخ : ولو فرض
القارئ : " ولو فرِض أن ليس الفعل من اتباع أهوائهم فلا ريب أن مخالفتهم في ذلك أحسم لمادة متابعتهم وأعون على حصول مرضاة الله في تركها " .
الشيخ : لا لمادة متابعتهم في أهوائهم .
القارئ : أحسم
الشيخ : نعم ، "لمادة متابتعهم في أهوائهم " عندك سقطت في أهوائهم .
القارئ : " فلا ريب أن مخالفتهم في ذلك أحسم لمادة متابعتهم في أهوائهم وأعون على حصول مرضاة الله في تركها ، وأن موافقتهم في ذلك قد تكون ذريعة إلى موافقتهم في غيره ، فإن من حام حول الحمى أوشك أن يواقعه ، وأي الأمرين كان ، حصل المقصود في الجملة ، وإن كان الأول أظهر " .
الشيخ : يعني الأظهر أن الموافقة حتى فيما ليس مبنيا على أهوائهم منهي عنه وأن البعد مطلقا هو الأكمل انتهى الوقت .
الطالب : ...
الشيخ : إيش ؟
الطالب : الاختيارات
الشيخ : إي نعم . يعني بعض الطلبة ما عندهم شيء يعني ؟
الطالب : ... .
الشيخ : إي .