سؤال: كيف توجيه كلام ابن القيم كنا إذا أصابنا هم وغم وحزن نذهب لشيخ الإسلام فنرتاح؟ حفظ
السائل : شيخ بارك الله فيك البحث الذي بحثه شيخ الإسلام وهو كذلك أن المؤمن والعابد أنه يسعده الله عز وجل في الدنيا ويكون مسرور النفس ... ابن قيم الجوزية يقول : " كنا عندما تضيق علينا الدنيا وتضيق قلوبنا وصدرونا نذهب إلى شيخ الإسلام ونرتاح " فهذا من الحادث الذي كان يحدث لهم يعني كيف نوجهه مع كلام شيخ الإسلام ؟
الشيخ : لا إله إلا الله الرسول ما هو بيحزن ويغتم ما هو جلس لما جاءه خبر جعفر بن أبي طالب جالس في المسجد وحده مستوحشا والناس يمرون عنده وهو يعني ليس على العادة المعروفة أحيانا مو معناه أن يصير الإنسان دائما في نعيم هذه المصائب تكون نعيما للمؤمن لأنه يعلم أنه سوف إيش ؟ يؤجر عليها ولهذا " أصيبت أظنها رابعة العدوية أصيب أصبعها ما أدري قطع أو جرح فلم تهتم به فقيل لها : ما ذاك ؟ قالت : إن حلاوة أجرها أنستني مرارة صبرها " هؤلاء الحقيقة الذين اختارهم الله عز وجل تكون المصائب عندهم نعماً لأنهم يتنعمون بها يرون ألم الجسد لا بد أن يزول مهما كان الغم القلبي لا بد أن يزول الإنسان يفرح في أول النهار ثم يغتم في وسطه ثم يفرح في آخره أليس كذلك هذا هم يرون أن هذا الغم الذي أصابهم هو نعمة لأنهم إذا وفقوا للصبر عليه صار أجراً ودرجات .
السائل : يا شيخ جاني الإشكال لأنه يقول إذا ذهبنا إلى شيخ الإسلام .
الشيخ : نعم نعم لا بد من هذا لا بد من هم وغم .
السائل : يقول ذهب هذا يعني ربطه على أنه كان له من العلم.
الشيخ : على كل حال شيخ الإسلام لا شك أن مجالسه يمكن إذا رآهم مغتمين أو مهتمين أورد عليهم من النصوص ما يزيل ذلك عنهم انتهى الوقت .
الشيخ : لا إله إلا الله الرسول ما هو بيحزن ويغتم ما هو جلس لما جاءه خبر جعفر بن أبي طالب جالس في المسجد وحده مستوحشا والناس يمرون عنده وهو يعني ليس على العادة المعروفة أحيانا مو معناه أن يصير الإنسان دائما في نعيم هذه المصائب تكون نعيما للمؤمن لأنه يعلم أنه سوف إيش ؟ يؤجر عليها ولهذا " أصيبت أظنها رابعة العدوية أصيب أصبعها ما أدري قطع أو جرح فلم تهتم به فقيل لها : ما ذاك ؟ قالت : إن حلاوة أجرها أنستني مرارة صبرها " هؤلاء الحقيقة الذين اختارهم الله عز وجل تكون المصائب عندهم نعماً لأنهم يتنعمون بها يرون ألم الجسد لا بد أن يزول مهما كان الغم القلبي لا بد أن يزول الإنسان يفرح في أول النهار ثم يغتم في وسطه ثم يفرح في آخره أليس كذلك هذا هم يرون أن هذا الغم الذي أصابهم هو نعمة لأنهم إذا وفقوا للصبر عليه صار أجراً ودرجات .
السائل : يا شيخ جاني الإشكال لأنه يقول إذا ذهبنا إلى شيخ الإسلام .
الشيخ : نعم نعم لا بد من هذا لا بد من هم وغم .
السائل : يقول ذهب هذا يعني ربطه على أنه كان له من العلم.
الشيخ : على كل حال شيخ الإسلام لا شك أن مجالسه يمكن إذا رآهم مغتمين أو مهتمين أورد عليهم من النصوص ما يزيل ذلك عنهم انتهى الوقت .