القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " وأيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اللحد لنا والشق لغيرنا رواه أهل السنن الأربعة " وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اللحد لنا والشق لغيرنا " رواه أحمد وابن ماجه وفي رواية لأحمد " والشق لأهل الكتاب . " وهو مروي من طرق فيها لين لكن يصدق بعضها بعضا. وفيه التنبيه على مخالفتنا لأهل الكتاب حتى في وضع الميت في أسفل القبر " حفظ
القارئ : " وأيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللحد لنا والشق لغيرنا ) رواه أهل السنن الأربعة . وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللحد لنا والشق لغيرنا ) رواه أحمد وابن ماجه وفي رواية لأحمد ( والشق لأهل الكتاب ) وهو مروي من طرق فيها لين لكن يصدق بعضها بعضا.
وفيه التنبيه على مخالفتنا لأهل الكتاب حتى في وضع الميت في أسفل القبر "
.
الشيخ : عندنا في موضع الميت .
الطالب : وضع .
الشيخ : وضع أحسن ، على كل حال اللحد والشق بينهما فرق اللحد في جانب القبر والشق في وسطه واللحد أفضل والشق جائز عند الحاجة لأنه أحيانا تكون الأرض رملية تحتاج إلى شق يشق في بطن القبر ويوضع لبنات حتى تمنع من تهافت الرمل ثم يوضع الميت بين اللبن .
القارئ : " وأيضا عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من ضرب الخدود ) "..