" فكل تعلق على غير الله ؛ من طلب لشفاعة أو غيرها : شرك بالله، يكون عليه وبالا في الدنيا والآخرة، والشفاعة لا تكون إلا لأهل الإخلاص خاصة ؛ كما قال تعالى (( وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه وليٌ ولا شفيعٌ )) والآيات في هذا المعنى كثيرة، وكذلك الأحاديث، والله أعلم، وسيأتي في باب الشفاعة إن شاء الله تعالى " حفظ