القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " وأيضا فعن حذيفة بن اليمان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صحافها، فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة " متفق عليه. وعن جبير بن نفير عن عبد الله بن عمرو قال : " رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم علي ثوبين معصفرين فقال : " إن هذه من ثياب الكفار، فلا تلبسها " رواه مسلم." حفظ
القارئ : " وأيضا فعن حذيفة بن اليمان أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صِحافهما، فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة )"
الشيخ : أنا عندي في صحافها
القارئ : نعم " ( ولا تأكلوا في صحافها فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ) متفق عليه. وعن جبير بن نُفير عن عبد الله بن عمرو أنه قال : ( رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم علي ثوبين معصفرين فقال : إن هذه من ثياب الكفار، فلا تلبسها ) رواه مسلم علل النهي عن لُبسها بأنها : من ثياب الكفار، وسواء أراد أنها مما يستحله الكفار بأنهم يستمتعون بخلاقِهم في الدنيا " .
الشيخ : طيب هنا نهى عن لُبس ما يُشبه لباس الكفار في اللون فكيف بما يشبه لباس الكفار في التفصيل والهيئة يكون أَشد وأعظم فكيف إذا كان فيه بالنسبة للنساء فتنة وإبداء للعورة والدخول في قوله صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ) الحقيقة أن المسلمين اليوم في غفلة عن هذه الأمور وعن مقصود الشارع للبُعد عن إيش ؟ عن مشابهة الكفار وأنها أمر خطير جداً ، ومن تشبَّه بقوم فهو منهم إي نعم .
الشيخ : أنا عندي في صحافها
القارئ : نعم " ( ولا تأكلوا في صحافها فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ) متفق عليه. وعن جبير بن نُفير عن عبد الله بن عمرو أنه قال : ( رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم علي ثوبين معصفرين فقال : إن هذه من ثياب الكفار، فلا تلبسها ) رواه مسلم علل النهي عن لُبسها بأنها : من ثياب الكفار، وسواء أراد أنها مما يستحله الكفار بأنهم يستمتعون بخلاقِهم في الدنيا " .
الشيخ : طيب هنا نهى عن لُبس ما يُشبه لباس الكفار في اللون فكيف بما يشبه لباس الكفار في التفصيل والهيئة يكون أَشد وأعظم فكيف إذا كان فيه بالنسبة للنساء فتنة وإبداء للعورة والدخول في قوله صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مميلات مائلات ) الحقيقة أن المسلمين اليوم في غفلة عن هذه الأمور وعن مقصود الشارع للبُعد عن إيش ؟ عن مشابهة الكفار وأنها أمر خطير جداً ، ومن تشبَّه بقوم فهو منهم إي نعم .