القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " وأما كلام أحمد وأصحابه في ذلك فكثير جدا ، أكثر من أن يحصر ، قد قدمنا منه طائفة من كلامه عند ذكر النصوص ، عند قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم "، وقوله : " أحفوا الشوارب ، وأعفوا اللحى ؛ لا تشبهوا بالمشركين "، وقوله : " إنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ".مثل قول أحمد : " ما أحب لأحد إلا أن يغير الشيب ولا يتشبه بأهل الكتاب " ، وقال لبعض أصحابه: " أحب لك أن تخضب ولا تشبه باليهود " وكره حلق القفا . وقال : " هو من فعل المجوس، ومن تشبه بقوم فهو منهم " . وقال : " أكره النعل الصرار ، وهو من زي العجم ".وكره تسمية الشهور بالعجمية، والأشخاص بالأسماء الفارسية ، مثل : آذرماه . وقال للذي دعاه : زي المجوس ، زي المجوس ؟ ونفض يده في وجهه، وهذا كثير في نصوصه لا يحصر ". حفظ
القارئ : " وأما كلام أحمد وأصحابه في ذلك فكثير جدا ، أكثر من أن يُحصر ، قد قدمنا منه طائفة من كلامه عند ذكر النصوص ، عند قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) " .
الشيخ : اصبر اصبر اصبر ، الظاهر عندي تكرار وسقط، هذه زائدة . نعم
القارئ : " وقوله : ( أَحفوا الشوارب ، وأعفوا اللحى ، لا تشبهوا بالمشركين ) ، وقوله : ( إنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ) " .
الشيخ : ويش قوله : ( أحْفُوا ) أحفوا
الطالب : نعم
الشيخ : أحْفوا، أنت قلت : أحفّوا .
القارئ : ما شُكلت .
الشيخ : لا نطقك أنت فيها أحفّوا لا هي أحفوا من الإحفاء .
القارئ : " وقولِه : ( أحفوا الشوارب ، وأعفوا اللحى ، لا تَشبهوا بالمشركين ) ، وقوله : ( إنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ) مثل قول أحمد : ما أحب لأحد إلا أن يغير الشيب ولا يتشبه بأهل الكتاب.
وقال لبعض أصحابه : أحب لك أن تخضب ولا تشبه باليهود .
وكره حلق القفا . وقال : هو من فعل المجوس، ومن تشبه بقوم فهو منهم .
وقال : أكره النعل الصرار ، وهو من زي العجم . وكره تسمية الشهور بالعجمية، والأشخاص بالأسماء الفارسية ".
الشيخ : اصبر الشهور العجمية عندكم ؟
القارئ : نعم العَجمية .
الشيخ : أنا ما هي بعندي العجمية الشهور والأشخاص بالأسماء الفارسية حطها خ نسخة ،الشهور بإيش؟ تسمية الشهور بإيش ؟
القارئ : بالعَجمية .
الشيخ : نعم ما جاء وقت الأسئلة جاء ؟ طيب .
الشيخ : اصبر اصبر اصبر ، الظاهر عندي تكرار وسقط، هذه زائدة . نعم
القارئ : " وقوله : ( أَحفوا الشوارب ، وأعفوا اللحى ، لا تشبهوا بالمشركين ) ، وقوله : ( إنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ) " .
الشيخ : ويش قوله : ( أحْفُوا ) أحفوا
الطالب : نعم
الشيخ : أحْفوا، أنت قلت : أحفّوا .
القارئ : ما شُكلت .
الشيخ : لا نطقك أنت فيها أحفّوا لا هي أحفوا من الإحفاء .
القارئ : " وقولِه : ( أحفوا الشوارب ، وأعفوا اللحى ، لا تَشبهوا بالمشركين ) ، وقوله : ( إنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة ) مثل قول أحمد : ما أحب لأحد إلا أن يغير الشيب ولا يتشبه بأهل الكتاب.
وقال لبعض أصحابه : أحب لك أن تخضب ولا تشبه باليهود .
وكره حلق القفا . وقال : هو من فعل المجوس، ومن تشبه بقوم فهو منهم .
وقال : أكره النعل الصرار ، وهو من زي العجم . وكره تسمية الشهور بالعجمية، والأشخاص بالأسماء الفارسية ".
الشيخ : اصبر الشهور العجمية عندكم ؟
القارئ : نعم العَجمية .
الشيخ : أنا ما هي بعندي العجمية الشهور والأشخاص بالأسماء الفارسية حطها خ نسخة ،الشهور بإيش؟ تسمية الشهور بإيش ؟
القارئ : بالعَجمية .
الشيخ : نعم ما جاء وقت الأسئلة جاء ؟ طيب .