القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " فأما في دار الإسلام والهجرة، التي أعز الله فيها دينه، وجعل على الكافرين بها الصغار والجزية، ففيها شرعت المخالفة. وإذا ظهر أن الموافقة والمخالفة تختلف لهم باختلاف الزمان والمكان؛ ظهرت حقيقية الأحاديث في هذا .
الوجه الثاني : لو فرضنا أن ذلك لم ينسخ ، فالنبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي كان له أن يوافقهم ؛ لأنه يعلم حقهم من باطلهم ؛ بما يعلمه الله إياه ، ونحن نتبعه ، فأما نحن فلا يجوز لنا أن نأخذ شيئا من الدين عنهم : لا من أقوالهم ، ولا من أفعالهم ، بإجماع المسلمين المعلوم بالاضطرار من دين الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولو قال رجل : يستحب لنا موافقة أهل الكتاب ، الموجودين في زماننا ؛ لكان قد خرج عن دين الأمة .الثالث: أن نقول بموجبه: كان يعجبه موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشيء، ثم إنه أمر بمخالفتهم، وأمرنا نحن أن نتبع هديه وهدي أصحابه السابقين الأولين، من المهاجرين والأنصار". حفظ
القارئ : " فأما في دار الإسلام والهجرة التي أعز الله فيها دينه وجعل على الكافرين بها الصغار والجزية ففيها شرعت المخالفة وإذا ظهر أن الموافقة والمخالفة تختلف لهم باختلاف الزمان والمكان "
الشيخ : وإذا ظهر
القارئ : " وإذا ظهر أن الموافقة والمخالفة تختلف "
الشيخ : لا والمخالفة لهم
القارئ : أنا عندي والمخالفة تختلف لهم
الشيخ : لا غلط تقديم وتأخير عندك
القارئ : في اثنين يقول أن وتختلف والمكان وكلها ساقطة من المطبوعة
الشيخ : اترك الكلام هذا اللي عندي واضحة وإذا ظهر ان الموافقة والمخالفة لهم تختلف هذا الترتيب الصحيح .
القارئ : " وإذا ظهر أن الموافقة والمخالفة لهم تختلف باختلاف الزمان والمكان ظهرت حقيقية الأحاديث في هذا .
الوجه الثاني لو فرضنا أن ذلك لم ينسخ فالنبي صلى الله عليه وسلم هو الذي كان له أن يوافقهم لأنه يعلم حقهم من باطلهم بما يعلمه الله إياه ونحن نتبعه فأما نحن فلا يجوز لنا أن نأخذ شيئا من الدين عنهم لا من أقوالهم ولا من أفعالهم بإجماع المسلمين المعلوم بالاضطرار من دين الرسول "
الشيخ : المعلوم
القارئ : " بإجماع المسلمين المعلوم بالاضطرار من دين الرسول صلى الله عليه وسلم ولو قال رجل يستحب لنا موافقة أهل الكتاب الموجودين في زماننا لكان قد خرج عن دين الأمة .
الثالث أن نقول بموجبه كان يعجبه موافقة أهل الكتاب فيما "
الشيخ : أن نقول
القارئ : " أن نقول بموجبه "
الشيخ : بموجَبه
القارئ : " أن نقول بموجبه كان يعجبه موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشيء ثم إنه أمر بمخالفتهم وأمرنا نحن أن نتبع هديه وهدي أصحابه السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والكلام إنما هو في أنا منهيون عن التشبه بهم فيما لم يكن سلف الأمة عليه فأما ما كان سلف الأمة عليه فلا ريب فيه سواء فعلوه أو تركوه فإنا لا نترك ما أمر الله به لأجل أن الكفار تفعله مع أن الله " .
الشيخ : وإذا ظهر
القارئ : " وإذا ظهر أن الموافقة والمخالفة تختلف "
الشيخ : لا والمخالفة لهم
القارئ : أنا عندي والمخالفة تختلف لهم
الشيخ : لا غلط تقديم وتأخير عندك
القارئ : في اثنين يقول أن وتختلف والمكان وكلها ساقطة من المطبوعة
الشيخ : اترك الكلام هذا اللي عندي واضحة وإذا ظهر ان الموافقة والمخالفة لهم تختلف هذا الترتيب الصحيح .
القارئ : " وإذا ظهر أن الموافقة والمخالفة لهم تختلف باختلاف الزمان والمكان ظهرت حقيقية الأحاديث في هذا .
الوجه الثاني لو فرضنا أن ذلك لم ينسخ فالنبي صلى الله عليه وسلم هو الذي كان له أن يوافقهم لأنه يعلم حقهم من باطلهم بما يعلمه الله إياه ونحن نتبعه فأما نحن فلا يجوز لنا أن نأخذ شيئا من الدين عنهم لا من أقوالهم ولا من أفعالهم بإجماع المسلمين المعلوم بالاضطرار من دين الرسول "
الشيخ : المعلوم
القارئ : " بإجماع المسلمين المعلوم بالاضطرار من دين الرسول صلى الله عليه وسلم ولو قال رجل يستحب لنا موافقة أهل الكتاب الموجودين في زماننا لكان قد خرج عن دين الأمة .
الثالث أن نقول بموجبه كان يعجبه موافقة أهل الكتاب فيما "
الشيخ : أن نقول
القارئ : " أن نقول بموجبه "
الشيخ : بموجَبه
القارئ : " أن نقول بموجبه كان يعجبه موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشيء ثم إنه أمر بمخالفتهم وأمرنا نحن أن نتبع هديه وهدي أصحابه السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والكلام إنما هو في أنا منهيون عن التشبه بهم فيما لم يكن سلف الأمة عليه فأما ما كان سلف الأمة عليه فلا ريب فيه سواء فعلوه أو تركوه فإنا لا نترك ما أمر الله به لأجل أن الكفار تفعله مع أن الله " .